قم بمشاركة المقال
اثار هندوسي الجدل بعد ما تنبا بنهاية العالم في هذا الموعد ويزعم بأن منزله سيكون المكان الوحيد الآمن.
أظهرت مجموعة من الصور المنتشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، اتباع الآلاف من البشر لسياسي كمبودي يثير الجدل بتنبئه الصادم
من الناس ويبلغ عددهم حوالي 370.000 ألفا بدوأ في التوافد إلى منزل السياسي الكبودي داخل مزرعة في مقاطعة سيم ريب، شمال كمبوديا.
اقرأ أيضاً
الكمبودي، خيم فياسنا Khem Veasna، عبر «فيسبوك» عن تنبأه بفيضان كبير قادم سيقضي على العالم أجمع.
والأكثر غرابة في إدعاءات السياسي الكبودي تأكيده أن منزله هو المكان الآمن الوحيد في العالم، لافتا إلى أن السر وراء ذلك أنه كلما ذهب للنوم أيقظه نخاعه الشوكي من ألم يدفعه لتحذير الناس ودعوتهم للاحتماء في بيته.
اقرأ أيضاً
وصدق بالفعل الآلاف الأشخاص السياسي الكبودي الذي يطلق على نفسه اسم "براهما" على اسم “إله الخلق الهندوسي” حيث بدأوا في التهافت على منزله بشكل كبير حتي أن بعضهم قدموا من مناطق بعيدة، مثل: كوريا الجنوبية.
اقرأ أيضاً
تعليق السلطات الكمبودية
وفي تعليق رسمي من قبل السلطات في كمبوديا ردا على السياسي، طلبت السفارة الكمبودية في سول، عاصمة كوريا الجنوبية من المهاجرين عدم السفر، كما حثت الذين ذهبوا بالفعل على العودة إلى ديارهم.
وقدرت السلطات أن ما بين 15000 و 20000 شخص وصلوا إلى منزل لسياسي الكمبودي ، منوهة بأن أولئك الذين لا يستطيعون الإقامة داخل منزله إما يخيمون في الخارج أو يؤجرون أماكن إقامة قريبة.
اقرأ أيضاً
وأقامت السلطات حواجز على مداخل المزرعة لمنع دخول المزيد من الناس.
تطورات اتباع النبوءة
وفي ذات السياق، اشتكى بعض السكان المحليين من أن التدفق المفاجئ للأشخاص إلى منزل فياسنا تسبب في ضغط على المراحيض العامة.
ولفت ويل بريهم، الأستاذ المشارك في يونيفرسيتي كوليدج لندن، وهو باحث في السياسة الكمبودية لـ “VICE”: “إنه تظهر إلى حد ما قوة وسائل التواصل الاجتماعي في بلد مليء بحرية محدودة جداً للصحافة”.
ومنذ إعلان السياسي نبوءة يوم القيامة في 23 أغسطس الماضي، غادر بعض المؤيدين مزرعة السياسي الكمبودي، لكن ما زال كثرين باقين ويرفضون المغادرة على الرغم من أوامر السلطات بالعودة إلى ديارهم.
ارتفعت مبيعات كتاب تنبؤات تعود لأكثر من 450 عاما بشكل قياسي، حيث كان بين التوقعات موعد وفاة ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية مؤخرا
وارتفعت مبيعات كتاب قديم جمع نبوءات المنجم الفرنسي الشهير نوستراداموس، قبل 450 عاما، لأنه تنبأ بدقة بموعد وفاة ملكة بريطانيا عن عمر 96 عاما في عام 2022.
ونوستراداموس هو صيدلاني ومنجم فرنسي نشر مجموعات من النبوءات في كتاب سماه "النبوءات"، وصدرت الطبعة الأولى في عام 1555، وأصبحت منذ ذلك الحين مشهورة في أنحاء العالم.
ويحتوي الكتاب تنبؤات بالأحداث التي اعتقد أنها ستحدث في زمانه وإلى نهاية العالم الذي توقع أن تكون في عام 3797.
البريطانية أنه وفي الأسبوع الذي سبق وفاة الملكة إليزابيث الثانية، بيع من الكتاب 5 نسخ فقط، ولكن بحلول الأسبوع المنتهي في 17 سبتمبر الجاري تم بيع ما يقرب من 8 آلاف نسخة، ما دفعه إلى قمة المنشورات العالمية.
كتاب تنبا بنهاية العالم
ارتفعت مبيعات كتاب تنبؤات تعود لأكثر من 450 عاما بشكل قياسي، حيث كان بين التوقعات موعد وفاة ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية مؤخرا.
وارتفعت مبيعات كتاب قديم جمع نبوءات المنجم الفرنسي الشهير نوستراداموس، قبل 450 عاما، لأنه تنبأ بدقة بموعد وفاة ملكة بريطانيا عن عمر 96 عاما في عام 2022.
نبوءات نوستراداموس "المرعبة" لعام 2022 منذ 450 عاما
ونوستراداموس هو صيدلاني ومنجم فرنسي نشر مجموعات من النبوءات في كتاب سماه "النبوءات"، وصدرت الطبعة الأولى في عام 1555، وأصبحت منذ ذلك الحين مشهورة في أنحاء العالم.
ويحتوي الكتاب تنبؤات بالأحداث التي اعتقد أنها ستحدث في زمانه وإلى نهاية العالم الذي توقع أن تكون في عام 3797.
وذكرت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية أنه وفي الأسبوع الذي سبق وفاة الملكة إليزابيث الثانية، بيع من الكتاب 5 نسخ فقط، ولكن بحلول الأسبوع المنتهي في 17 سبتمبر الجاري تم بيع ما يقرب من 8 آلاف نسخة، ما دفعه إلى قمة المنشورات العالمية.
ومن ضمن التنبؤات المثيرة للجدل، توقع المنجم الفرنسي أن الملك الذي يخلف ملكة بريطانيا، "لن يفلت من ماضيه"، وسيتنازل عن العرش قبل وفاته.
وقال نوستراداموس إن "خليفة غير متوقع سيتم اختياره لحكم بريطانيا، بسبب (بقعة سوداء) في تاريخ الملك ستطارده وتزيحه عن العرش".
ويحمل الشعب البريطاني بعض العدائية تجاه الملك الجديد تشارلز، بسبب خلافه مع الأميرة ديانا حتى وفاتها بحادث مأساوي عام 1997.
وقبل وفاة الملكة، كانت هناك اعتقادات بأن نوستراداموس قد نشر تلميحات غامضة تفيد بأن فرنسا قد تواجه "تهديدا من الشرق".
وكتب المنجم الفرنسي: "الرأس الأزرق سيوقع الأذى بالرأس الأبيض بدرجة كبيرة، كما أن خير فرنسا لكليهما سيذهب هباء".
وكان نوستراداموس قد تنبأ بحرب كبيرة في أوروبا، والتي اعتبرها الخبراء توقعه بوقوع الحرب العالمية الثانية، كما توقع الجفاف وارتفاع درجات الحرارة.