اعترضت المتنبئة اللبنانية ليلى عبد اللطيف، على رأي منتقدي تنبؤاتها التي حدثت حول العالم، والتي تحقق من قائمتها الكثير من التوقعات، وكان آخرها حريق حفل الزفاف في محافظة نينوى العراقية، الذي أودى بحياة أكثر من 100 شخص.
حيث ردت ليلى على حديث بأن توقعاتها تُملى عليها، واصفة ذلك بأنها “سخافات”، وأشارت إلى أن تنبؤاتها “موهبة من الله، وإلهام والسبب الذي دفع الجمهور للحيرة والجدل؛ هو أنها نجحت في توقعاتها”.وأوضحت في تصرح صحفي جديد لها: “أنا مستعدة أترك التوقعات وأترك كلشي إذا حدا بجيب دليل واحد أنه أنا بتعامل مع مخططات أو أتعامل مع حدا”، وأكدت أنه كل ما يقال عنها افتراء وكذب"
وبخصوص اتهامها بأنها تعمل لصالح جهات أو أطراف، قالت : “أنا مستعدة احلف عالمصحف واقسم قدامك وقدام رب العالمين انو مافي حدا بيملي عليي شي” مضيفة "”85 بالمية من توقعاتي بتصيب وإذا كان أقل وين المشكلة ما أنا بشر متلي متلكن، أنا إذا غلطت بتوقع بيعملوا حملة وإذا صبت بتوقع كمان بيعملوا حملة” مضيفة “أنا مابخاف إلا من ربي الي خلقني.وتجدر الإشارة إلى أنها كشفت بأن توقعاتها للعام الجاري( 2024) وهي تزايد الكوارث الطبيعية بالعديد من الدول حول العالم، لا سيماء في أوروبا، وختمت بأنه ونتيجة استمرار تلك الظوار والكوارث الطبيعية سيتم على إثر ذلك إعلان حالة الطوارئ، حول العالم"
