قم بمشاركة المقال
قصة الخادمة سيئة السمعة والسائق غير الشرعية
في هذا المقال، سنروي قصة الخادمة سيئة السمعة والسائق غير الشرعية التي حدثت في منزل مواطن سعودي. سنتحدث عن تفاصيل القصة وكيف تم حلها.
التواصل بين أبو أحمد وأبو سعد
ذات يوم، اتصل أبو أحمد بصديقه أبو سعد وحكى له قصة السائق والخادمة التي رأتهما زوجته في علاقة غير شرعية على السطح في غيابهما. تم اختفاء السائق والخادمة بعد الواقعة وعندما عاد السائق، اشتكى لأبو أحمد بأن الخادمة هي من أغوته واعتادت الذهاب إليه وأخذه معها إلى السطح لممارسة الفاحشة.
اقرأ أيضاً
اتهام ابن أبو أحمد
بعد فترة، اتصل محامي من السفارة بأبو أحمد وأخبره بأن الخادمة عندهم واتهموا ابنه بارتكاب الفاحشة مع الخادمة وأنها حامل منه. طلبوا منه 5 آلاف دولار لإنهاء القضية وتسفير الخادمة بدون عودة. عندما عرض أبو أحمد الأمر على ابنه، نفى الأخير بشكل قاطع علاقته بالأمر وبكى بسبب الاتهامات.
مقابلة السائق
نصح أبو سعد أبو أحمد بأن يلتقي بابنه ويناقشه ويعرف منه الحقيقة. بالفعل، ناقش أبو أحمد ابنه وأكد أنه لم يقم بأي فعل فاحش مع الخادمة. بعد ذلك، قرر أبو سعد ونسيبه أن يلتقوا مع السائق للتحقق من قصته.
اعتراف السائق
أثناء المقابلة، استدرج أبو سعد ونسيبه السائق حتى اعترف بأنه هو من كان يلتقي بالخادمة ويمارس معها الفاحشة. قاموا بتسجيل كل حديثه وطلبوا منه التوقيع عليه.
ابتزاز محامي السفارة
ذهب أبو أحمد لقسم الشرطة وروى القصة واتهم محامي السفارة بابتزازه وطلب أموالا منه. رفض أبو أحمد طلب المحامي وعندما حضر المحامي ومندوب السفارة للقسم، تم الحضور برفقة دليل براءة ابنه واعتراف السائق. بعد استجواب الخادمة، اعترفت بكل شيء.
استنتاج
استنتج أبو أحمد أنه تعرض لابتزاز من قبل محامي السفارة وتم تبرئة ابنه من الاتهامات. انتهت القصة بدفع ثمن التذكرة وتسليم أوراق الخادمة وجواز سفرها.