قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

"سعودية تتخلى عن زوجها لتتزوج زميلها في العمل.. وما حدث بعد 6 أشهر يثير الدهشة!"

"سعودية تتخلى عن زوجها لتتزوج زميلها في العمل.. وما حدث بعد 6 أشهر يثير الدهشة!"
نشر: verified icon هنادي مكرم 11 نوفمبر 2023 الساعة 11:57 صباحاً

قصة امرأة سعودية تخلع زوجها وتتزوج زميلها في العمل

تدور قصة امرأة سعودية تقرر خلع زوجها والزواج من زميلها الوسيم في العمل، ولكنها تفاجأ بما لم تتوقعه. هذه القصة تعكس تحولات في العلاقات الزوجية والتحديات التي يمكن أن تواجهها الأزواج في المجتمع الحديث.

قرار عدم الزواج حتى الاستقرار المادي

قبل سنوات، قرر شاب سعودي عدم الزواج حتى يتمكن من تأمين مستقبله المادي. عمل بجد وحقق نجاحاً في حياته المهنية، حيث اشترى منزلاً خاصاً به وامتلك سيارة. وعندما بلغ الشاب 33 عاماً، بدأت والدته تبحث له عن عروسة، وتزوج من فتاة صغيرة في السن واشترطت أن تعمل بعد الزواج.

تغير في السلوك بعد الزواج

بعد 6 سنوات من الزواج، قررت الزوجة العمل في وظيفة حكومية، وبدأت تهمل واجباتها المنزلية. تغيرت سلوكياتها تماماً، حيث بدأت تهتم أكثر بمظهرها الخارجي ولا تجلس مع زوجها أو أبنائها كما كانت تفعل في السابق. بدأت تفضل الخروج مع زميلاتها للتنزه وتقضية الوقت معهن بدلاً من العائلة.

اتصالات مشبوهة

فوجئ الزوج بأن زوجته تتلقى اتصالات مكررة من زميلها في العمل، مما أثار غضبه. طلب منها عدم الرد على هذه الاتصالات، لكنها رفضت ووصفته بالمريض والشكاك. قرر الزوج التحقق من الأمر بنفسه وذهب إلى مكان عملها، حيث اكتشف أن زميلها هو شاب وسيم يصغرها بسنوات.

دعوى الخلع والزواج المسيار

عندما تحدث الزوج مع زوجته حول هذا الأمر، أكدت له أنها تعمل وتحتاج إلى استقلالية مالية. لكنها قامت برفع دعوى خلع ضده ودعوى حضانة الأطفال ومسكن الحضانة. تفاجأ الزوج بعد ذلك بأن زوجته تزوجت زواجاً مسياراً من زميلها في العمل.

العودة إلى الزوج الأول

بعد فترة، قررت الزوجة طلب العودة إلى زوجها الأول، لكنه رفض ذلك. وبعد طلاقها من زميلها، تزوجت من رجل آخر بطريقة تقليدية.

تعتبر هذه القصة مثالاً على التحديات التي يمكن أن تواجه الأزواج في العصر الحديث، وتسلط الضوء على أهمية التواصل والثقة في العلاقة الزوجية.

هنادي مكرم

هنادي مكرم

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

المزيــــــد