زواج مسيار غير متوقع يغير حياة سائق تاكسي وطبيبة سعودية!

قصة سائق التاكسي الذي عرض الزواج على طبيبة ركبت معه سيارته الأجرة

تدور القصة حول سائق تاكسي يدعى أبو سعد وطبيبة تركب معه سيارته الأجرة، حيث تطورت العلاقة بينهما وأصبحا يتبادلان الأرقام ويتواصلان عبر تطبيق الواتساب. وفي أحد الأيام، قرر أبو سعد أن يعرض الزواج على الطبيبة بصفة مسيار، ولكنه لم يتوقع ما حدث بعد ذلك.

تفاصيل القصة

بعد أن راودته فكرة الزواج من الطبيبة، قرر أبو سعد أن يتواصل معها عبر تطبيق الواتساب ليسألها عما إذا كانت متزوجة. وردت الطبيبة بأنها منفصلة، مما جعل أبو سعد يقدم عرض الزواج لها بصفة مسيار.

موافقة الطبيبة على الزواج

بعد ساعات من تقديم عرض الزواج، أجابت الطبيبة أبو سعد بالموافقة على شروطه، ومن بين هذه الشروط قيمة المهر التي حددتها بـ 10 آلاف ريال كصداق فقط.

خطوة الخطبة

اتفق أبو سعد والطبيبة على أن يقوم أبو سعد بخطبة الطبيبة من أهلها بعد أسبوع من الموافقة، ومن ثم يتم الزواج بعد عدة أيام من الخطبة.

اكتشاف الزوجة الأمر

في الأثناء، اكتشفت زوجة أبو سعد الأمر كله بعد أن راجعت محادثات الواتساب على جواله، حيث تركه مفتوحًا في الصالة ونام على حالته المُتعبة. وقد تسبب هذا الاكتشاف في حدوث مشكلة كبيرة في العلاقة الزوجية.

تعريف القصة

قصة أم سعد وزوجها "أبو سعد" هي قصة واقعية تدور حول مشاكل الحياة الزوجية والتواصل السليم بين الزوجين. تتناول القصة قصة امرأة تشتكي من سلوك زوجها وتقرر البحث عن المساعدة من خلال مراجعة طبيبة نفسية.

التعريف بأم سعد

تقوم أم سعد بالاتصال بطبيبة نفسية للحديث عن مشاكلها الزوجية وتشتكي من سلوك زوجها "أبو سعد". تصف للطبيبة سلوكه البخيل وحالة بيتها التي لم تكن في أفضل حال، وتصور لها زوجها وهو نائم بملابس البيت وبروز كرشه وهو مستلقٍ على الأرض.

التواصل مع الطبيبة

بعد التعرف على الطبيبة وتقديم تفاصيل المشكلة، قامت أم سعد بحفظ رقم الطبيبة وراسلتها من هاتفها الشخصي. قدمت للطبيبة نقدًا لزوجها وأعطتها صورة سلبية عنه، واصفة إياه بالبخيل وتصورت لها بيتها الذي لم يكن في أفضل حال. كما قامت بتصوير زوجها وهو نائم بملابس البيت وبروز كرشه وهو مستلقٍ على الأرض.

عدم الاستجابة والإهانة

بعد محاولات أبو سعد للتواصل مع الطبيبة وعدم استجابتها له، قامت الطبيبة بالرد عليه وأهانته. قالت له "يا رجل أنت لو فيك خير، أنت لو رجّال زوجتك ما تأخذ جوالك وتفتشه وأنت ما تدري، أنت ما كفو لي".