"مفاجأة سعودية تهز العالم: أكبر مصنع لإنتاج المادة السحرية التي ستجعل العالم يُقبل يد محمد بن سلمان!"

السعودية تسبق العالم في إنتاج الهيدروجين الأخضر

تعتزم المملكة العربية السعودية بناء أكبر مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم، وهذا يعتبر إنجازًا هائلاً يجعل السعودية تتفوق على كبرى الدول العالمية مثل الولايات المتحدة وروسيا والصين في مجال الطاقة المستدامة. يأتي هذا الإعلان بعد تأمين الإغلاق المالي للمشروع بقيمة 8.4 مليار دولار، مما يؤكد التزام السعودية بتحقيق الريادة العالمية في إنتاج الهيدروجين الأخضر والوقود النظيف.

ما هو الهيدروجين الأخضر؟

الهيدروجين الأخضر هو نوع من الهيدروجين المستخرج من مصادر متجددة للطاقة مثل الطاقة الشمسية والرياح. ويعتبر الهيدروجين الأخضر واحدًا من أهم الوقود النظيفة المستدامة، حيث لا يترتب عليه انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عند استخدامه كوقود.

أهمية مصنع الهيدروجين الأخضر في السعودية

يعد مصنع الهيدروجين الأخضر في السعودية مشروعًا استراتيجيًا يهدف إلى تعزيز الاقتصاد الوطني وتنويع مصادر الدخل. فإن إنتاج الهيدروجين الأخضر سيساهم في تحقيق الاستقلالية الطاقوية للمملكة وتقليل اعتمادها على النفط كمصدر رئيسي للطاقة. كما سيسهم المصنع في خلق فرص عمل جديدة وتطوير القطاع الصناعي في المملكة.

تأثير الهيدروجين الأخضر على الاقتصاد العالمي

من المتوقع أن يكون للهيدروجين الأخضر تأثير كبير على الاقتصاد العالمي وقطاع الطاقة. فإن استخدام الهيدروجين الأخضر كوقود نظيف سيساهم في تقليل الانبعاثات الضارة للغازات الدفيئة ومكافحة تغير المناخ. كما سيساهم الهيدروجين الأخضر في تعزيز التنمية المستدامة وتحقيق الاستدامة البيئية.

الخاتمة

بناء أكبر مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم يعكس التزام السعودية بتحقيق الريادة العالمية في مجال الطاقة المستدامة. سيكون للهيدروجين الأخضر تأثير كبير على الاقتصاد العالمي والبيئة، وسيساهم في تحقيق الاستدامة البيئية وتقليل الانبعاثات الضارة. من المتوقع أن يتسابق العديد من الدول الكبرى على التعاون مع السعودية في مجال الهيدروجين الأخضر واستفادة من خبرتها ومواردها الطبيعية الوفيرة.

 [ ، مما سيجعلها الوجهة الأهم دولياً في تقديم الحلول المستدامة، إضافة إلى مواجهة تحديات التغير المناخي من خلال حلول عملية لتخفيض الانبعاثات الكربونية،وحسب موقع “اقتصاد الشرق”، من المقرر أن تبدأ شركة نيوم للهيدروجين الأخضر، في تسليم المعدات الأساسية لإنشاء أكبر مصنع في العالم لإنتاج الهيدروجين الأخضر في مدينة “أوكساغون” في منطقة “نيوم” السعودية خلال الأشهر الـ4 المقبلة . وقال الرئيس التنفيذي لشركة نيوم للهيدروجين الأخضر، ديفيد إدموندسون: “معمل إنتاج الهيدروجين سيبدأ العمل بدءًا من منتصف العام المقبل”.وأضاف إدموندسون: “السوق المحلية بدأت تتطور، وخاصة مدينة نيوم التي تنتقل إلى اقتصاد يعتمد على الهيدروجين، وسنقوم بإنتاج كميات لتلبية الطلب المحلي، وتحديدًا في قطاع النقل خلال المدة المقبلة ”. وأوضح: “لدينا اتفاق حصري مع شركة “إير برودكتس” لشراء كامل إنتاج المصنع لمدة 30 عاما مقبلة، وستقوم الشركة بنقل كل المنتجات إلى أوروبا وآسيا وأمومن المتوقع أن ينتج المصنع ما يصل إلى 4 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح التي ستستعمل بدورها لإنتاج ما يصل إلى 600 طن متري يوميا من الهيدروجين الخالي من الكربون مع نهاية عام 2026، على شكل أمونيا خضراء.

 

 

 

الجبير السعودية تسعى لأن تكون الدولة الأولى في إنتاج الهيدروجين الأخضر والأزرق: قال وزير الدولة للشؤون الخارجية وعضو مجلس الوزراء مبعوث شؤون المناخ في السعودية، عادل الجبير، إن “المملكة تسعى لأن تكون الدولة الأولى في إنتاج الهيدروجين الأخضر والأزرومن المتوقع أن ينتج المصنع ما يصل إلى 4 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح التي ستستعمل بدورها لإنتاج ما يصل إلى 600 طن متري يوميا من الهيدروجين الخالي من الكربون مع نهاية عام 2026، على شكل أمونيا خضراء

 

 

 

: الجبير السعودية تسعى لأن تكون الدولة الأولى في إنتاج الهيدروجين الأخضر والأزرق: قال وزير الدولة للشؤون الخارجية وعضو مجلس الوزراء مبعوث شؤون المناخ في السعودية، عادل الجبير، إن “المملكة تسعى لأن تكون الدولة الأولى في إنتاج الهيدروجين الأخضر والأزرق”وتابع موضحا في تصريحات سابقة لقناة “الشرق” السعودية أن “السعودية تنظر إلى نفسها بأنها دولة مصدرة للطاقة إلى جانب النفط 

 

 

 

الهيدروجين الأخضر: الطاقة البديلة للمستقبل

تعتبر الطاقة البديلة موضوعًا هامًا في الوقت الحالي، حيث يتزايد الاهتمام بالعثور على مصادر طاقة غير نفطية. وفي هذا السياق، يعتبر الهيدروجين الأخضر واحدًا من أهم الخيارات المتاحة. وفي الواقع، يعتبر الهيدروجين الأخضر مصدرًا عالميًا للطاقة الخفيفة، حيث يتم إنتاجه من خلال تفاعلات كيميائية تعتمد على التحليل الكهربائي للماء. ويتم الحصول على الكهرباء اللازمة لهذه العملية من مصادر الطاقة المتجددة، مما يجعلها طريقة نظيفة ومستدامة لإنتاج الطاقة.

الفوائد البيئية للهيدروجين الأخضر

يعد الهيدروجين الأخضر بديلاً بيئيًا للوقود الأحفوري، حيث لا ينتج أي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عند استخدامه. وبالتالي، يسهم في تقليل التلوث البيئي وتحسين جودة الهواء. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام الهيدروجين الأخضر في العديد من الصناعات البديلة، مثل صناعة الأسمدة والأمونيا المستخدمة في الزراعة، مما يساهم في تحسين البيئة الزراعية والصناعية.

التحول إلى الهيدروجين الأخضر

على الرغم من أن الوقود الأحفوري لا يزال هو الخيار الأكثر انتشارًا في العالم، إلا أن الهيدروجين الأخضر يعتبر حلاً مستدامًا للمستقبل. ومع ذلك، يجب أن يكون التحول إلى الهيدروجين الأخضر عملية تدريجية ومنظمة. وعلى الرغم من أن الدول العربية تعتمد حاليًا على الدول الكبرى في استخراج المواد الغازية والسائلة، إلا أنه يمكن لهذه الدول أن تلعب دورًا رئيسيًا في إنتاج الهيدروجين الأخضر وتوفيره للعالم.

الأمونيا الخضراء: تقنية جديدة للحفاظ على البيئة

تلعب الأمونيا الخضراء دورًا هامًا في تحسين البيئة وتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. ففي قطاعي النقل الثقيل والصناعة، تزداد انبعاثات الكربون بشكل ملحوظ. ومن خلال استخدام الأمونيا الخضراء، يمكن تقليل هذه الانبعاثات بشكل كبير، مما يساهم في الحفاظ على البيئة. ومن المتوقع أن يؤدي استخدام الأمونيا الخضراء إلى تفادي ما يقارب 5 ملايين طن متري من ثاني أكسيد الكربون سنويًا على مستوى العالم.

تعزيز الطاقة المتجددة للحفاظ على البيئة

تشكل الطاقة المتجددة حاليًا نسبة صغيرة من الإجمالي العالمي للطاقة، ولذلك يجب تعزيز استخدامها للحفاظ على البيئة. وتعتبر الطاقة البديلة مثل الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء حلاً مستدامًا وفعالًا لتلبية احتياجات العالم المتزايدة للطاقة. وبالتالي، يجب أن تعمل الدول والمؤسسات على تعزيز استخدام الطاقة المتجددة وتوفير بيئة أكبر لها، حتى لا تتضرر البيئة بشكل أكبر.

الهيدروجين الأخضر: مستقبل الطاقة النظيفة

على الرغم من أن الهيدروجين الأخضر ما يزال سعره أعلى بكثير من النفط والغاز الطبيعي، إلا أن المطورين واثقون من قدرتهم على خفض التكاليف بما يكفي لجعله منافسًا قويًا في سوق الطاقة. وتعتبر المملكة العربية السعودية واحدة من الدول الرائدة في هذا المجال، حيث تسعى للاستفادة من مواردها الهائلة من الطاقة الشمسية والرياح لإنتاج الهيدروجين الأخضر.

الرؤية السعودية للهيدروجين الأخضر

في تصريحات سابقة لقناة "الشرق" السعودية، أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي، عادل الجبير، أن السعودية تنظر إلى نفسها بأنها دولة مصدرة للطاقة إلى جانب النفط. وأضاف أن العالم في حاجة ماسة إلى طاقة بديلة، وأنه يجب علينا البحث عن مصادر غير نفطية يمكننا الاستفادة منها في المستقبل. وأشار إلى أن الوقود الأحفوري سيظل أساسيًا لعقود قادمة، ولكن عندما تزداد احتياجات العالم للطاقة ولا تستطيع الطاقة الأحفورية تلبيتها، ستملأ الطاقة المتجددة هذا الفراغ.

ما هو الهيدروجين الأخضر؟

يعتبر الهيدروجين الأخضر وقودًا عالميًا خفيفًا ينتج عن طريق التفاعلات الكيميائية في عملية تسمى التحليل الكهربائي. تعتمد هذه الطريقة على استخدام التيار الكهربائي لفصل الهيدروجين عن الأكسجين في الماء. يتم الحصول على الكهرباء المستخدمة في هذه العملية من مصادر الطاقة المتجددة مثل الشمس والرياح، مما يعني أنه لا يتم إنتاج غازات ثاني أكسيد الكربون الضارة للبيئة.

فوائد الهيدروجين الأخضر

يعتبر الهيدروجين الأخضر حلاً حاسمًا في التحول إلى الطاقة النظيفة في العقود القادمة. فهو يساهم في تقليل انبعاثات الكربون من قطاعي النقل الثقيل والصناعة بشكل ملحوظ، مما يساعد على تفادي ما يقارب 5 ملايين طن متري من ثاني أكسيد الكربون سنويًا على مستوى العالم. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام الهيدروجين الأخضر في توليد الكهرباء وتشغيل المركبات الكهربائية، مما يقلل من الاعتماد على الوقود الأحفوري ويحسن جودة الهواء والبيئة.

الهيدروجين الأخضر: المستقبل المحتمل للطاقة المتجددة

يعتقد الخبير البيئي، أحمد صالح، أن الوقود الأحفوري سيبقى الأكثر انتشارا في العقود القادمة على اعتبار أنه الأكثر اعتمادية واستهلاكاً من الدول. ومع ذلك، يشير إلى أن التحول للهيدروجين الأخضر سيكون بطيئاً في البداية، ولكن في المستقبل البعيد يمكن أن يصبح أكثر اعتمادية. ويرى أيضاً أن الدول العربية تعتمد بشكل كبير على الدول الكبرى في استخراج العناصر والمواد الغازية والسائلة المستخدمة في صناعة المنتجات الطاقوية الجديدة.

تعزيز البيئة وتنويع مصادر الطاقة

وفقاً لخبير الأمن الغذائي وأستاذ الاقتصاد الزراعي، أشرف كمال، فإن الطاقة المتجددة لا تشكل سوى 15% من الطاقة المستخدمة في العالم. ولذلك، من الضروري توفير بيئة أكبر تعتمد على الطاقة المتجددة لتجنب تلوث البيئة بشكل أكبر. ويؤكد كمال أن استخدام الهيدروجين الأخضر يؤدي إلى إنتاج طاقة نظيفة ويحسن البيئة الصناعية والزراعية. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام الهيدروجين في الأفران العالية المترفعة الحرارة وفي صناعة الأسمدة والأمونيا المستخدمة في الزراعة.

تحسين تكاليف إنتاج الهيدروجين الأخضر

على الرغم من أن الهيدروجين الأخضر لا يزال أغلى من النفط والغاز الطبيعي، إلا أن المطورين واثقون من قدرتهم على خفض تكاليف الإنتاج بما يكفي لجعله أكثر جاذبية. في الماضي، كان إنتاج الهيدروجين يتطلب استهلاك كمية كبيرة من الطاقة الكهربائية، مما أدى إلى تعطيل إنتاجه على مدى عقود. ومع ذلك، مع تطور التكنولوجيا، شهدت آلات التحليل الكهربائي زيادة في كفاءتها، مما يعني أن تكاليف إنتاج الهيدروجين الأخضر قد تنخفض في المستقبل.

تخزين الكهرباء الفائضة في صورة هيدروجين

إضافة لتَوافُر فائض من الكهرباء المتجددة بكميات كبيرة في شبكات توزيع الكهرباء؛ فعوضًا عن تخزين الكهرباء الفائضة في مجموعات كبيرة من البطاريات، يمكن الاستعانة بها في عملية التحليل الكهربائي للماء، ومن ثم «تخزين» الكهرباء في صورة هيدروجين.

استخدام الكهرباء المتجددة في تحليل الماء

وحسب «نيوم»، سيتم استخدام الكهرباء القادمة من مصادر متجددة الصديقة للبيئة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية لفصل جزيئات الأكسجين عن الهيدروجين الموجودة في المياه، ومن ثم استخدام الهيدروجين الناتج عن هذه العملية مبايملك الهيدروجين من عناصر القوة ما يجعل الاستغناء عنه أمراً مستبعداً.

استخدام الهيدروجين كوقود بديل

في أوروبا مثلاً، يمثّل الهيدروجين البديل البيئي الوحيد للغاز الذي يجري توزيعه عبر الشبكة العامة لتدفئة أكثر من 40 في المائة من منازل الاتحاد الأوروبي، ولتوفير نحو 15 في المائة من الطاقة اللازمة للصناعة الأوروبية.

وفي قطاع النقل، يمثّل الوقود الهيدروجيني أحد أفضل الخيارات الواعدة للحدّ من الانبعاثات الكربونية لوسائل النقل، نظراً لكثافته الضئيلة التي تجعل وزنه منخفضاً، ولزمن تعبئته القصير مقارنة بزمن شحن البطاريات المستخدمة في السيارات الكهربائية.

تطبيقات الهيدروجين في الصناعات الثقيلة

ولا تقتصر تطبيقات الهيدروجين على توليد الكهرباء، بل يمكن حرقه أيضاً لتوليد الطاقة في محركات الدفع الصاروخي. ويُستخدم الهيدروجين لإنتاج حرارة مرتفعة تلبي حاجة الصناعات الثقيلة. كما يمكن توظيفه كمادة خام كيميائية في صناعة الصلب وإنتاج الأمونيا ومعامل التكرير وغيرها، أو كميثان صناعي لتقليل العمليات المسببة في انبعاثات عالية لثاني أكسيد الكربون، كما في إنتاج الإسمنت والصناعات البلاستيبالإمكان نقل الهيدروجين للمسافات القصيرة من خلال شاحنات خاصة، ولكن بالنسبة للمسافات البعيدة ستكون السفن والأنابيب هي الأنسب، ونظراً لعدم وجود سفن خاصة الآن لنقل الهيدروجين سوف يتم تصديره من خلال تحويله إلى مادة الأمونيا التي يسهل نقلها على سفن خاصة لذلك.

مميزات الهيدروجين كوقود

الهيدروجين منتج واعد للغاية وهو بديل جيد للوقود الأحفوري في المستقبل.

فوائد الهيدروجين كوقود

يعتبر الهيدروجين من أكثر المصادر النظيفة والمستدامة للطاقة. فهو لا ينتج سوى الماء فقط عند احتراقه، ولا يسبب أي انبعاثات ضارة أو تلوث للبيئة. هذا يعني أن استخدام الهيدروجين كوقود يساهم في حماية البيئة وتقليل الاعتماد على المصادر الأحفورية التي تسبب تلوث الهواء وتغير المناخ.

بالإضافة إلى ذلك، يتميز الهيدروجين بقيمة حرارية عالية للغاية. فقد تعادل قيمة حرارته ضعف قيمة حرارة وقود الطائرات المعتاد. وهذا يعني أنه يمكن استخدام الهيدروجين كوقود في العديد من التطبيقات التي تتطلب كميات كبيرة من الطاقة، مثل الصناعات الثقيلة والنقل البحري والطيران.

عيوب استخدام الهيدروجين كوقود

1. سعر الوقود

يعتبر سعر وقود الهيدروجين مرتفعًا مقارنة بالمصادر الأخرى للطاقة. ويتطلب إنتاج الهيدروجين الكثير من الوقت والموارد، مثل التحليل الكهربائي للماء، مما يؤدي إلى ارتفاع تكلفته. ومع ذلك، من المتوقع أن ينخفض سعر الهيدروجين مع تقدم التكنولوجيا وزيادة الإنتاج.

2. حجم الهيدروجين

نظرًا لأن الهيدروجين غاز، فإنه يحتاج إلى حجم كبير من الخزانات لتخزينه. وهذا يجعل من الصعب استخدامه في المركبات والأجهزة الصغيرة التي تتطلب مساحة صغيرة لتخزين الوقود.

3. خطر الانفجار

يتميز الهيدروجين بقابلية عالية للانفجار في حضور الأكسجين حتى مع وجود شرارة صغيرة. وهذا يعني أنه يجب اتخاذ احتياطات خاصة عند استخدام الهيدروجين كوقود، وتوفير أنظمة سلامة فعالة لتجنب حدوث أي حوادث.

4. سرعة الاحتراق

بالمقارنة مع الوقود السائل الأخر، يحترق الهيدروجين بسرعة أكبر. وهذا يعني أنه يمكن أن يتطلب استخدام كميات أكبر من الهيدروجين لتوليد نفس الكمية من الطاقة.

5. تكلفة النقل

نظرًا للعوامل المذكورة أعلاه، يكون نقل الهيدروجين تحديًا وتكلفة عالية. فهو يتطلب تجهيزات خاصة للتخزين والنقل، وهذا يزيد من تكلفة استخدامه كوقود.

بشكل عام، يمكن القول أن الهيدروجين كوقود له العديد من الفوائد البيئية والاقتصادية. ومع تطور التكنولوجيا وتوفر المزيد من الموارد، يمكن أن يصبح الهيدروجين خيارًا مستدامًا وقادرًا على المنافسة مع المصادر الأخرى للطاقة.