"صدمة زوجية! سعودية تطلب الطلاق بعد 5 أشهر فقط من الزفاف وسببها الصادم يكشفها أمام القاضي"

دراسات بحثية لتحديد معدل انتشار حساسية الطعام في المملكة

أشارت الهيئة العامة للغذاء والدواء إلى أنها قامت بإجراء دراسات بحثية بالتعاون مع جامعة طيبة لتحديد معدل انتشار حساسية الطعام في المملكة. وتهدف هذه الدراسات إلى تحديد المكونات الغذائية الأكثر شيوعًا في تسبب حساسية الطعام، وتحديد التحديات التي يواجهها الأشخاص الذين يعانون من هذه الحساسية.

دليل تنظيمي لقوائم الطعام المناسبة لحساسية الطعام

أكدت الهيئة العامة للغذاء والدواء أنها قامت بإصدار دليل تنظيمي لاستحداث قوائم طعام مناسبة للأشخاص الذين يعانون من حساسية الطعام. يتضمن هذا الدليل ضوابط واشتراطات خاصة للمطاعم والشركات الغذائية، تلزمهم بتوفير قوائم الطعام بمكوناتها بشكل سهل وواضح للمستهلك النهائي.

تخصيص قوائم طعام خالية من المكونات المسببة للحساسية

وأضافت الهيئة العامة للغذاء والدواء أنها ألزمت المطاعم بتخصيص قوائم طعام خاصة تكون خالية من المكونات المسببة لحساسية الطعام. ويمكن أيضًا أن تكون قوائم الطعام للأشخاص الذين يعانون من الحساسية مستقلة عن قائمة الطعام الرئيسية.

دعوى للطلاق بسبب استخدام تطبيق وسائل التواصل الاجتماعي

في قضية غير متعلقة بالغذاء والدواء، تقدمت مواطنة سعودية بدعوى لطلب الطلاق أمام محكمة الأحوال الشخصية. وذلك بسبب استخدام الزوجة لإحدى تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي، وتحديدًا تطبيق "سناب شات". وأعربت الزوجة عن اعتراضها على تدخل زوجها في حياتها الشخصية ومنعها من استخدام التطبيق للإعلانات.

فتاة تحصل على الطلاق بعد استخدام زوجها للتصوير في الإعلانات التجارية

مقدمة

تعيش العديد من النساء في العالم تحت ضغوط الحياة الزوجية، ولكن بعضهن يتخذن قرارًا شجاعًا للانفصال عن أزواجهن بسبب سلوكياتهم السلبية والمؤذية. وهذا هو الحال بالنسبة لإحدى المواطنات التي قررت الانفصال عن زوجها بسبب استخدامه للتصوير في الإعلانات التجارية دون موافقتها.

التفاصيل

وفقًا لما ذكرته المواطنة، فإنها تزوجت منذ 5 أشهر وكان زوجها على علم بأنها لا ترغب في التصوير منذ البداية. ولم يشترط عليها زوجها عدم التصوير في عقد النكاح. ومع مرور الوقت، بدأ زوجها في استخدامها في الإعلانات التجارية دون أخذ رأيها في الأمر.

سبب الانفصال

تعبر المواطنة عن رغبتها في الانفصال عن زوجها بسبب سلوكه السلبي والمؤذي. فقد كان يشتمها ويتذمر منها أثناء تصويرها لأي إعلان تجاري. وهذا السلوك السلبي أثر سلبًا على حياتها الزوجية وجعلها تشعر بعدم الراحة والاحترام في علاقتها مع زوجها.

الطلاق

بعد تدارس الوضع والتوصل إلى اتفاق بين الطرفين، تم الحصول على الطلاق. وبهذا القرار الشجاع، استطاعت المواطنة تحرير نفسها من العلاقة السامة والمؤذية التي كانت تعيشها مع زوجها.

خاتمة

تعتبر قصة هذه المواطنة مثالًا للقوة والشجاعة التي يمكن أن تظهرها المرأة في مواجهة الضغوط الزوجية. وتذكرنا هذه القصة بأهمية الاحترام والتواصل الجيد في العلاقات الزوجية. فالزواج يجب أن يكون قائمًا على الاحترام المتبادل والتفاهم، وعدم تجاوز حدود الآخرين دون موافقتهم.