بالصور شاهد كيف شارك واحتفل غوغل باليوم الوطني السعودي الواحد والتسعون

 

شارك محرك البحث الأشهر غوغل في الاحتفال باليوم الوطني السعودي الـ 91، والذي يوافق يوم الخميس 23 سبتمبر، حيث قام بتغيير واجهته الرئيسية احتفالاً بهذه المناسبة. 

غوغل يحتفل باليوم الوطني السعودي الـ 91

فبالنسبة لمستخدمي محرك البحث غوغل في المملكة العربية السعودية، فسيظهر لهم الشعار الخاص الذي وضعته غوغل بمناسبة اليوم الوطني السعودي، وهو عبارة عن علم سعودي يرفرف على متن مركب أخضر اللون، وفي الخلفية تظهر سماء وسحب.

الاحتفال باليوم الوطني السعودي الـ 91

جدير بالذكر أن احتفالات اليوم الوطني السعودي قد انطلقت في العديد من المدن السعودية قبل عدة أيام، حيث شارك المواطنون في الاحتفال بهذا اليوم المميز، الذي يعد من أهم الأيام في تاريخ المملكة.

وتحتفل المملكة العربية السعودية في يوم 23 سبتمبر من كل عام باليوم الوطني لتوحيد المملكة، والذي يعود تاريخ تدشينه إلى عام 1351 هـ (الموافق 1932 م)، حيث قام الملك المؤسس، الملك عبدالعزيز آل سعود، بإصدار مرسوماً ملكياً بتغيير اسم مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها، لتصبح رسمياً المملكة العربية السعودية.

ويأتي اليوم الوطني الـ 91 حاملاً شعار "هي لنا دار"، المستوحى من ثقافة وروح المشروعات الضخمة التي أعلنت عنها السعودي ضمن رؤية المملكة 2030، وهي الرؤية التي تحظى باهتمام ورعاية خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، ويقودها ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان.

وبحسب ما ذكرته تقارير محلية، فتتنوع مظاهر الاحتفال باليوم الوطني السعودي، ومن ضمنها:

• تزيين الساحات والشوارع والطرق والجامعات والمدارس والدوائر العامة والخاصة والسيارات والمركبات في البلاد بالعلم السعودي.
• إطلاق ألعاب نارية في كل مكان من أرجاء المملكة.
• القيام باستعراضات جوية بالطائرات الحربية في سماء البلاد.
• تنظيم احتفالات فنية، يقوم بإحيائها فنانون من جميع أنحاء العالم.
• رفع شعار اليوم الوطني السعودي في كل مكان داخل المملكة.
• إبراز رسومات اليوم الوطني السعودي، وذلك من خلال إقامة المعارض الوطنية.
• ارتداء ملابس تحمل ألوان العلم السعودي.
• تشغيل الأناشيد والقصائد الوطنية في كل مكان في المملكة.
• إقامة المسابقات الترفيهية والتثقيفية المتعلقة باليوم الوطني السعودي.
• إعداد الأبحاث والدراسات التي تتناول ذكرى اليوم الوطني السعودي بالتفصيل، وإقامة الندوات الثقافية.