قم بمشاركة المقال
لا يتم الإعلان بشكل رسمي في الوطن العربي عن ثروات اللاعبين، لكن هناك بعض المصادر التي يمكن أن نتعرف من خلالها على ثروة أبو تريكة ومحمد صلاح.
في عام 2008، نقلت إحدى المواقع المصرية تقرير عن مجلة فرانس فوتبول الفرنسية، أشار إلى أن ثروة محمد أبو تريكة تقدر بحوالي 10 ملايين يورو، وجاء حينها في المركز 29 بين أغنى لاعبي كرة القدم في العالم. لكن التقرير الأخير الذي خرج عن ثروة أبو تريكة كان في العام الماضي، والذي أكد أن ثروة نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق تقدر بحوالي 23 مليون جنيه مصري.
اقرأ أيضاً
ما هي الأعمال التجارية لمحمد أبو تريكة؟ قبل خروجه من مصر، كان أبو تريكة يمتلك 3 شركات تجارية على أقل تقدير بحسب ما نشر، كانت إحداها شركة سياحية.
التقارير تشير إلى أن مشاريع أبو تريكة في مصر انحصرت في معارض السيارات وملاعب الخماسي بالمشاركة مع نجم الأهلي السابق هادي خشبة، بجانب السياحة بالطبع.
اقرأ أيضاً
يعمل أبو تريكة في الوقت الحالي محللاً لمجموعة قنوات بي إن سبورت، وبحكم معيشته في قطر، فقد افتتح في عام 2018 محلا تجاريا، وذلك بالشراكة مع زميله في القناة محمد سعدون الكواري، والمصمم التركي الشهير باريش كوربال.
ثروة محمد صلاح
کشفت صحيفة ميرور البريطانية، إن ثروة محمد صلاح في الوقت الحالي تبلغ 90 مليون دولار أمريكي، أي ما يعادل أكثر من 79 مليون يورو.
اقرأ أيضاً
وبات صلاح هو خامس أعلى اللاعبين أجرأ في العالم براتب سنوي يبلغ 10.4 مليون إسترليني يصل إلى 18.3 مليون بالمكافآت والحوافز الأخرى، بالإضافة لحصوله على 11.7 مليون إسترليني من عقود
الرعاية.
ويتضمن عقد صلاح الحالي مع ليفربول الذي وقعه في 2018 وينتهي في 2023، حصوله على راتب سنوي 10.4 مليون إسترليني، ما يعادل 200 ألف جنيه حاولت "ميرور" في تقريرها تفسير الكيفية التي تجعل صلاح يحصل على 11.7 مليون جنيه إسترليني سنويا، وهي عائدات أموال الرعاية.
اقرأ أيضاً
إسترليني في الأسبوع.
من أين تأتي أموال الرعاية؟
ويرتبط صلاح بعقود رعاية مع شركات "أديداس"
الألمانية للمنتجات الرياضية وشركة المشروبات الغازية العالمية "بيبسي" وشركة الاتصالات العالمية "فودافون" وشركة النقل الأمريكية "أوبر" وشركة الإلكترونيات "أوبو" التي تنتج الهواتف النقالة.
بالإضافة لذلك، يمتلك صلاح 27 مليون متابع عبر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي "أنستقرام"
و"تويتر" و"فيسبوك".
ونتيجة لهذا العدد الكبير من المتابعين للدولي المصري على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن أي منشور له يحصل مقابله على أموال من الشركات المالكة لهذه المواقع.