قم بمشاركة المقال
يبدو أنّ الممثلة والنجمة اللبنانية دانييلا رحمة قد أكّدت علاقتها مع الفنان السوري الشهير ناصيف زيتون، وذلك دون أن تدري.
في التفاصيل، عاد الحديث عن علاقة الحب التي تجمع الممثلة اللبنانية دانييلا رحمة والفنان السوري ناصيف زيتون إلى الواجهة من جديد، بعد القصة التي روتها الأولى في أحدث ظهور تلفزيوني لها.
اقرأ أيضاً
وخلال اللقاء؛ تحدثت رحمة أنها تمتلك حاسة سادسة تجعلها تتنبأ بحدوث بعض الأشياء في الحياة، عن طريق أحلام تراها في منامها.
ومن ضمن ما حلمت به؛ أنها رأت الشخص الذي تحبه ورفضت الكشف عن هويته، خلال سفره بأمر لم تفصح عنه في المنام، وبعد استيقاظها اتصلت به وحذّرته، لكنه رغم ذلك وقع وتعرض للإصابة.
اقرأ أيضاً
وربط الجمهور بين هذه القصة، وأخرى مماثلة لها رواها الفنان ناصيف زيتون خلال لقاء إذاعي سابق قال فيه إنه خلال سفره مع أحد الأصدقاء تعرض لسقوط قوي أثناء السباق معه، وكاد أن يتعرض للإصابة في جانب وجهه، بعد أن تعثر بسبب حذائه.
ونشرت صفحة على إنستغرام تحمل اسم ناصيف زيتون مقابلة الثنائي معا وهما يرويان قصتهما بأحداث مشابهة جدًا، وعلقت: ”علاقة ناصيف ودانييلا“.
كما تم تناقل الفيديو في صفحات أخرى مهتمة بالمشاهير عبر إنستغرام، وسط تعليقات العديد من المتابعين، مشيرين إلى أنه ليست المرة الأولى التي يتم فيها الحديث عن وجود علاقة تجمع ناصيف ودانييلا، متسائلين عن سبب كتمان الأمر وعدم الإعلان عنه، خاصة مع وجود مؤشرات تؤكد علاقة الحب بينهما.
اقرأ أيضاً
فيما علقت إحدى المتابعات بالقول إن بقاء هذه العلاقة سرية هي مقصودة من طرف الثنائي، حتى تبقى الأضواء متجهة عليهما؛ لأنه في حال الإعلان عن هذه العلاقة بشكل رسمي فالتركيز عليهما سيتراجع.
من جهةٍ أخرى، تحدثت دانييلا رحمة أن حبيبها الذي لم تكشف عن هويته، أنقذها بشكل غير مباشر خلال انفجار مرفأ بيروت، وقالت: ”اتصل فيني رفيقي قبل الانفجار وقالي خلص بكفي تكوني كسولة، واعملي رياضة.. ولولا ما طلعت كنت قاعدة عالصوفا حد الزجاج اللي اتكسر بعد الانفجار“.
وأضافت النجمة اللبنانية في اللقاء التلفزيوني: ”قضينا الليلة سوا بعد الانفجار، وضلينا عم نضف الزجاج من على الأرض، وكنت ببكي بقله بدي روح على أستراليا.. وما كان في وقت نقعد ونحكي“.
وأكدت دانييلا رحمة أنها لم تستخدم جمالها للدخول إلى عالم التمثيل، وعلقت قائلة: ”هاد اللي كنت خايفة منه، من أول ما دخلت مجال التمثيل… أنا كنت أدرس بأيام المدرسة بأستراليا، درست مسرح، وبهديك الفترة كان بدي خلص مدرسة، وفوت عالمعهد، بس ما كان عندي ثقة بحالي“.