تعرضت يوم أمس الأربعاء، إحدى حافلات نقل الطلاب والطالبات بإحدى مدارس شمال محافظة الليث بالمملكة، لحادثة احتراق أليمه، الأمر الذي أثار جدلًا واسعًا حول ما إذا كان الطلاب قد تعرضوا لخطر.
وبحسب المتحدث الرسمي لتعليم الليث، الأستاذ محمد بن أحمد العاقل، فإن الحافلة المحترقة تتبع شركة تطوير لخدمات النقل التعليمي، والمتعهدة بنقل طلاب وطالبات تعليم المحافظة.
اقرأ ايضاً ->
كارثة وانت مش واخد بالك هتفضحك … احذر احذر عند ظهور هذه العلامة في “واتساب” تعني أنك مراقب!! !!وهذة طريقة تأمين حسابكوأوضح العاقل، أن الحافلة قد احترقت يوم أمس الأربعاء عند الساعة 12:30 ظهرًا، مشيرًا إلى أن ذلك حدث أثناء ذهابها من أجل التزود بالوقود، ما يعني أنها لم تكن في رحلة رسمية أثتاء حادثة الاحتراق.
وأكد العاقل أن الحافلة كانت خالية من الطلاب والطالبات، منوهًا أيضًا أن قائدها لم يتعرض لأي إصابة ولله الحمد، مضيفًا أن الشركة قد قامت بتأمين حافلة بديلة في نفس اليوم من أجل استكمال نقل الطلاب إلى منازلهم في نهاية اليوم الدراسي.
اقرأ ايضاً ->
دون ان تشعر .. مشروب جبار لذيذ جداً يهيج السكر بالدم ويسبب فشل كلوي ..تجنبه فوراً قبل فوات الآوانوفي سياق متصل، نفت شرطة عمان السلطانية الأخبار المتداولة في السلطنة عن انجراف حافلة مدرسية بداخلها مجموعة من الطلاب في منطقة الشباك بولاية أزكي، مؤكدةً أن الأنباء المتداولة غير صحيحة.
وكانت أخبار متداولة قد غزت السلطنة بشأن انجراف حافلة مدرسية ممتلئة بالطلاب بسبب السيول، وذلك بعد أن تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" مقطع فيديو لحافلة مدرسية تجرف بواسطة السيول.
اقرأ ايضاً ->
مشاهير السعودية في الواجهة: وصفة فعّالة 100% اودت بـ20 كيلوغرام من وزنه... إليكم سرّ زوال الكرش المتدلي في أقل من أسبوعَيْن!وعن الحادثة، نشرت شرطة عمان السلطانية بيانًا رسمي على حسابها الرسمي في "تويتر"، قالت فيه: "لا صحة لما يتم تداوله حول انجراف حافلة مدرسية وبداخلها مجموعة من الطلاب بمنطقة الشباك بولاية أزكي".
وتابعت شرطة عمان السلطانية في بيانها: "الحافلة كانت متعطلة قبل جريان الوادي وتم نقل الطلاب بواسطة حافلة أخرى وجميعهم بصحة جيدة".
اقرأ ايضاً ->
الفاكهة سماوية في مصر... تحارب السكر وتقاوم التجاعيد وتودِّع الإمساك في اقل من خمس دقائق!"وكان مقطع الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي في عمان، قد أظهر سائق الحافلة المذكورة وهو يصارع السيول الجارفة من أجل الخروج بالحافلة بسلامة، حيث تمكن من أن يثبتها بعيدًا عن مجرى السيول بطريقة عرضية ضد نسق جريانها.