قم بمشاركة المقال
أكد الإعلامي الكبير مفيد فوزي، أن السندريلا سعاد حسني لم تمت مقتولة، كما أنها كانت متزوجة من الفنان الراحل عبد الحليم حافظ.
وقال مفيد فوزي خلال لقائه ببرنامج «العنيدة» المذاع عبر قناة الشمس الفضائية: "أعظم هيئة بوليس في العالم نفت أن سعاد حسني قتلت، وبالتالي نحن مع الذين يوثقون الأمور بالكامل".
اقرأ أيضاً
وعن زواجها من عبد الحليم قال: "الفنان الراحل عبد الحليم حافظ لم يعتبر أن زواجه من سعاد حسني سرا، وعندما سُئلت السندريلا في حديث تليفزيوني عن علاقتها بالعندليب فكان جوابها رعاية مطلقة، وهذا معناه أنها تزوجته".
قال الإعلامى مفيد فوزي إن «السينما التي على الساحة الآن هي القتل والتفجير والعنف والأكشن»، مضيفا: «أنت بتربى الولد الصغير على أنه يبقى فاندام أو محمد رمضان»، مشيرا إلى أن هذه مسئولية أولياء الأمور، موضحا أنه عندما يعطى أولياء الأمور هدايا لأبناءهم عالية القيمة يكسر لديهم الطموح لأنه عندها يكون وصل لقمة الغاية، ويقتل بداخله فكرة الإحساس بقيمة الأشياء.
اقرأ أيضاً
وتابع فوزي، خلال لقائه ببرنامج «آخر النهار»، مع الإعلامى تامر أمين، والمُذاع عبر فضائية «النهار»، مساء اليوم الأربعاء، أن «هناك بعض الشخصيات يصنعون المنصب ولا يصنعهم المنصب مثل مصطفى الفقى والسيد سامى شرف مدير مكتب الرئيس عبدالناصر والذى وضع إطارًا للمهنة»، مضيفا أن «البشر عليهم أن يقوموا بدورهم الحقيقى في الحياة والوظيفة ومراعاة السلوكيات السليمة».
واختتم فوزى حديثه، إن «سلوك الناس ينبغى أن يكون في المقدمة مما يظهر في الإعلام»، مشيرا إلى أن «ملف السلوكيات له أهمية خاصة في ما تقوم به الدولة من مشاريع».
اقرأ أيضاً
قال الإعلامي الكبير مفيد فوزي، إن سلوك الناس ينبغي أن يكون في المقدمة مما يظهر في الإعلام، مشيرًا إلى أن ملف السلوكيات له أهمية خاصة فيما تقوم به الدولة من مشاريع.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "آخر النهار"، مع الإعلامي تامر أمين، والمُذاع عبر فضائية "النهار"، مساء اليوم الأربعاء، أن البشر عليهم أن يقوموا بدورهم الحقيقي في الحياة والوظيفة ومراعاة السلوكيات السليمة.
وأشار إلى أن السينما التي على الساحة الآن هي القتل والتفجير والعنف والأكشن، متابعًا: "أنت بتربي الولد الصغير على إنه يبقى فاندام أو محمد رمضان"، موضحًا أن هذه مسئولية أولياء الأمور.
وأكد أنه عندما يعطي الآباء هدايا لأبناءهم عالية القيمة يكسر لديه الطموح، لأنه وصل لقمة الغاية ويقتل بداخله فكرة الإحساس بقيمة الأشياء، موضحًا أن هناك بعض الشخصيات يصنعون المنصب ولا يصنعهم المنصب مثل مصطفى الفقي والسيد سامي شرف مدير مكتب الرئيس عبدالناصر والذي وضع إطارًا للمهنة.