"حافظة للقرآن".. أبرز المعلومات التي قد لا تعرفها عن ليلى أحمد زاهر وهذه حقيقة زواجها من هشام جمال - بلكونة

بدأت ليلى أحمد زاهر مشوارها الفني منذ أن كانت في مرحلة الطفولة، وذلك من خلال مشاركتها في أحداث الجزء الثاني من فيلم "عمر وسلمى" أمام تامر حسني، ومي عز الدين، وعزت أبو عوف.

ليلى أحمد زاهر ولدت في القاهرة في 30 أغسطس عام 2003، وتبلغ من العمر 19 عامًا.

شقيقتها ملك أحمد زاهر، وهي فنانة شابة أتقنت العديد من الادوار، وكان آخر أعمالها مسلسل لؤلؤ، مع والدها والفنانة مي عمر.

بدأت مسيرتها الفنية عام 2008 وكانت تبلغ من العمر حينها 5 سنوات، بعد أقنع الفنان تامر حسني والدها بأن تمثل هي وشقيقتها معه في فيلم «عمر وسلمى»، وتوالت أدوارها لاحقا ما بين السينما والتلفزيون.

كانت من أبرز الجملة الشهيرة لها داخل فيلم «عمر وسلمى»، «انت بتعرف تعمل إيه.. يا ساتر».

 كان والداها أحمد زاهر قد أخفاها هي وشقيقتها ملك ، عن الأنظار وعن الساحة الفنية، وكان أكد والدهم أنه يعلم ابنتيه الطفلتين ليلى وملك حفظ القرآن والمواظبة على الصلاة.

يمنعها والدها وهي وشقيقتها من أداء أدوار الإغراء في الفن إذا قررتا الاستمرار في التمثيل، مؤكداً على قرار دخول ابنتيه عالم التمثيل حدث بإقناع من صديق عمره منذ 13 عاماً تامر حسني حيث اشتركتا معه.

 قال والدها إن التمثيل لا يؤثر سلبا على ملك وليلى، إذ إنهما متفوقتان في دراستهما وتحفظان القرآن الكريم وتواظبان على الصلاة.

 تلقت عرضًا للزواج، قبل عام من أحد المتابعين لها عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، حينما شاركت متابعيها عددًا من الصور التي بدت خلالها بإطلالة شابة مليئة بالأنوثة، وهو الأمر الذي أثار اهتمام ودهشة المتابعين، متسائلين: «هي ديه الطفلة ليلى في عمر وسلمى.. كبرت وبقت عروسة».

كما طالتها شائعات الزواج بينها وبين الفنان هشام جمال، إذ تغزل بها خلال برنامج «معكم»، قائلًا: «ليلى جميلة وإحنا كان عندنا حيرة في الدور بتاع سارة، مين هتليق في الدور أكتر وخاصة تنفع لاتنين صغيرين ولسه في بداية الجواز، وتكون ممثلة شاطرة وعندها كاريزما وبتغني، وهي شخصيتها جميلة ومعندهاش أي مشاكل في حاجة، من عيلة ومتربية».