قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

بكل جرأة ودون خجل.. عروسة مراهقة تفاجئ الدكتور مبروك عطية بأن زوجها يطلب منها هذا الشيء المخجل أثناء العلاقة الحميمية الذي لم تكن تتوقعه ورد ناري منه

بكل جرأة ودون خجل.. عروسة مراهقة تفاجئ الدكتور مبروك عطية بأن زوجها يطلب منها هذا الشيء المخجل أثناء العلاقة الحميمية الذي لم تكن تتوقعه ورد ناري منه
نشر: verified icon صبا 04 نوفمبر 2022 الساعة 11:05 صباحاً

طرحت إحدى المتزوجات حديثًا سؤالًا يخص العلاقة الحميمة على الدكتور مبروك عطية، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر

، تقول فيه إن زوجها يصمم أن تكون العلاقة من الدبر ويقول لها إنه “بينبسط كده” فماذا تفعل وهل يجوز ذلك شرعًا؟”.

وفي بيان الرأي الشرعي، عبر فيديو نشره على قناته الرسمية على يوتيوب أوضح عطية حكم الجماع من الدبر، وماذا تفعل المرأة إذا طلب منها زوجها ذلك، قائلًا:

” الزوجة تقوله ما انت لو سرقت هتبقى مبسوط ولو زنيت هتبقى مبسوط بالزنا، ولو مصلتش مش هتحمل هم الأذان، هو كل اللي يبسطنا نعمله؟!”، يقول الدكتور

وفي بيان الرأي الشرعي، عبر فيديو نشره على قناته الرسمية على يوتيوب أوضح عطية حكم الجماع من الدبر، وماذا تفعل المرأة إذا طلب منها زوجها ذلك، قائلًا: ”

الزوجة تقوله ما انت لو سرقت هتبقى مبسوط ولو زنيت هتبقى مبسوط بالزنا، ولو مصلتش مش هتحمل هم الأذان، هو كل اللي يبسطنا نعمله؟!”، يقول الدكتور مبروك عطية موضحًا أن النساء حرث لأزواجهن كما قال تعالى:

” فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّه”، أي من مكان الإنجاب، واسمه في الشرع القبل، وقال صلى الله عليه وسلم: “ملعون من أتى امرأته من دبرها”، أي متروك من رحمة الله.

ونصح عطية السائلة قائلًا: لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق: “ما توافقيش أبدًا..أنتي مخلوقة عشان تبسطيه بشرع الله وهو مبسوط عشان يبسطك بشرع الله”،

وأكد عطية أننا مقيدون بضوابط فيها السعادة أكثر، ولو فكر الزوج هو وغيره سيجد أن الله لم يشرع شيئًا إلا لو فيه قيمة الانبساط

، وأكد عطية أن الانبساط لن يتحقق من الخلف، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب أن يرى الوجه في الجماع.

صبا

صبا

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

المزيــــــد