سارة الطباخ تفجر مفاجأة من العيار الثقيل وتكذب خطيبها السابق محمد الشرنوبي وتؤكد هذا الأمر الخطير

يبدو أن المنتجة سارة الطباخ، التي اتُّهمت بالقضاء على الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، ما زالت مصرّة على القضاء على خطيبها السابق الفنان المصري محمد الشرنوبي.

 

في التفاصيل، ردت المنتجة سارة الطباخ على تصريحات خطيبها السابق المطرب محمد الشرنوبي بشأن فسخ تعاقدهما معا، وأنه أصبح حرا، مؤكدة أن هذا الحديث عار من الصحة.

وكان الفنان محمد الشرنوبي قد صرح بأن تعاقده مع سارة الطباخ انتهى بحكم المحكمة، مؤكدا أنه أصبح حرا وغير مرتبط بأي تعاقدات.

وأصدرت الطباخ بيانا رسميا مساء الإثنين، جاء فيه “تعلن المنتجة سارة الطباخ أن الحكم الصادر‎ محكمة القضاء الإداري في الدعوي المقامة منها ضد النقابات الفنية والمدعو محمد الشرنوبي هو حكم بعدم القبول شكلا، وأن الحكم لم يتطرق إلى موضوع الدعوى”.

وأضافت في بيانها “في حين أوصي تقرير هيئة مفوضي الدولة في ذات الموضوع بإلزام النقابات الفنية المختصمة في الدعوى بعدم إصدار تصاريح فنية للمدعو محمد الشرنوبي إلا من خلال شركة إيرث برودكشن، والتي تمثلها المنتجة سارة الطباخ وجاري استكمال الإجراءات القانونية في هذا الشأن”.

وطالبت الطباخ وسائل الإعلام بعدم الانجرار خلف تصريحات الشرنوبي قائلة “نهيب الصحفيين ومحرري المواقع الإخبارية الدقة في الأخبار وعدم الانصياع وراء أخبار غير دقيقة دون الرجوع إلى الطرف الأخر للوصول للحقيقة”.

ودعت في بيانها إلى “عدم الانضمام ضمن الحملة الموجهة ضد الشركة، وأن هناك حكما بات صادرا بحق الشركة كونها الوكيل الحصري للمدعو محمد الشرنوبي في كافة أعمالة الفنية، وأن أي تعاقد من خلاله شخصيا يعتبر هو والعدم سواء، وسوف يعرض المتعاقد معه على أي عمل فني عن أي نوع إلى المسألة القضائية”.

وأشارت إلى “أن الحكم المشار اليه هو حكم شكلي لم يتطرق إلى الموضوع، وتقرير هيئة مفوضي الدولة أكد على إلزام النقابات اصدار قرار بمنع التعامل ومنع أي تصاريح للمدعى عليه الرابع محمد شرنوبي إلا من خلال الشركة التي تمثلها المدعية تطبيقا لبنود التعاقد المبرم، باعتبارها الوكيل الحصري”.