قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

اختبر قوة ملاحظتك وتركيزك بإكتشافك الثعبان بين هذه الأشجار خلال 19 ثانية.

اختبر قوة ملاحظتك وتركيزك  بإكتشافك الثعبان بين هذه الأشجار خلال 19 ثانية.
نشر: verified icon آلاء عبدالغفور 31 أكتوبر 2022 الساعة 11:00 مساءاً

غالبًا ما تترك الأوهام البصرية الناس في حيرة من أمرهم، حريصين على اكتشاف المنطق الكامن وراء الخدعة البصرية.

يصاب الناس بالحيرة لأيام أو ربما لساعات فقط، قبل أن ينجح بعض العبقريين في حل الوهم البصري، مما يجعل كل تلك الساعات من التفكير مضيعة للوقت!

هل يمكنك اكتشاف الثعبان في هذا الوهم البصري؟

إذا كنت متابعاً للأوهام البصرية، فإليك واحدة أخرى من أجلك. صورة محيرة تتحدى المشاهدين للعثور على الأفعى القاتلة مخبأة في الأشجار

.يمتزج الثعبان بسلاسة مع الشجيرات والأشجار، وهو يشق طريقه للعثور على فريسة.جعل وهم الثعبان مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي يتحسسون رؤوسهم ويفكرون في مكان الثعبان، حيث قال الكثيرون، إنه لم يكن هناك ثعبان.

وكتب أحد المستخدمين: “لا يمكن العثور عليه، هل هو ثعبان غير مرئي!!”.

قال مستخدم ثالث: “هناك فقط أغصان خضراء. هل يستطيع أحد أن يجد الثعبان ويخبرني؟”.

ولكن إذا نظرت عن كثب، ستجد الحيوان القاتل محتصنًا في غصن شجرة في الركن الأيسر العلوي من الصورة.كيف تعمل الخدع البصرية؟

تكشف الأوهام البصرية عن كيفية عمل دماغ المرء. وببساطة، عندما تنظر إلى شيء ما، ما تراه حقًا هو الضوء الذي ارتدّ منه ودخل عينك. هذا يحول الضوء إلى نبضات كهربائية يمكن لعقلك تحويلها إلى صورة.

تستغرق العملية حوالي 19 ثانية فقط، لكن عينك تتلقى دفقًا مستمرًا من الضوء وكمية كبيرة من المعلومات، وهذا هو السبب في أنه من الصعب حقًا على عقلك التركيز على كل شيء في وقت يأخذ دماغك الاختصارات، ويبسط ما تراه بشكل أكبر لمساعدتك على التركيز على ما هو مطلوب.

يساعد هذا في تعويض تأخر معالجة دماغك بمقدار عشر من الثانية. ساعدت هذه السمة في الواقع البشر الأوائل على النجاة من المواجهات مع الحيوانات المفترسة السريعة

اختبر قوة ملاحظتك وتركيزك  بإكتشافك الثعبان بين هذه الأشجار خلال 19 ثانية.
اختبر قوة ملاحظتك وتركيزك  بإكتشافك الثعبان بين هذه الأشجار خلال 19 ثانية.
آلاء عبدالغفور

آلاء عبدالغفور

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

المزيــــــد