نضال الأحمدية تعترف وتكشف المستور.. هذا ما سيفعله حسام حبيب حال عودته إلى شيرين عبدالوهاب !

كشف الإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية، عن تفاصيل الحالة الصحية للفنانة شيرين عبد الوهاب، حيث أكدت إنها بدات تتعافي ولكن علاجها سيحتاج اإلي وقت طويل. 

وقالت نضال الأحمدية في تصريحات خاصة لصدي البلد: استعبد ما نشر في إحدي المواقع المصرية عن أن شيرين عبد الوهاب تدعو في صلاتها ألا يتركها حسام حبيب وإنها مازالت متمسكة به، قائلة: أري أنه في حال عودتهما هذه المرة سينتقم منها. 

وكانت قالت نضال الاحمدية إنها سعيدة بالتعليقات والاهتمام الجماهيري بالفيديو الذي نشرته ليلة أول أمس، وقالت: "التعليقات التي وصلتني جميلة وفي غاية اللطف”.

وفجرت نضال الأحمدية مفاجأة من خلال “صدى البلد” إذ قالت: “شيرين عبد الوهاب ليست هي المسئولة عن صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك، بل حسام هو من يقوم بالإجراءات التي تحدث على هذا الحساب خلال الفترة الماضية”. 

وكانت الإعلامية نضال الأحمديةشنت حربا كلامية في فيديو مدته حوالي نصف ساعة ضد الفنان حساب حبيب، بسبب تصريحاته الأخيرة عن زوجته السابقة الفنانة شيرين عبد الوهاب

وكشفت نضال الأحمدية في الفيديو عن الكثير من المعلومات حول بداية علاقة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب، وتفاصيل مخططه للسيطرة عليها منذ سنوات طويلة. 

وقالت نضال الأحمدية، إن شيرين أوضحت لها سبب حلق شعرها من قبل وهو "تطفيش حسام حبيب" وإبعاده عنها، واستطردت في الهجوم قائلة: "يا ويلي شو بيكذب بين الكذبة والكذبة في كذبة"

هروب حسام حبيب 

كشفت الإعلامية نضال الأحمدية عن هرب حسام حبيب بعد نقل شيرين عبد الوهاب إلى المستشفى خوفا من إخراء فحص المخدرات له.

وأوضحت نضال الأحمدية في فيديو جديد لها، أن تخوفات حسام حبيب كان سببها أن المخدرات ينتهي مفعولها في الدم بعد يومين، بينما الحشيش مفعوله في الجسم لا ينتهي قبل 40 يوما. 

مخطط حسام حبيب

وفجرت نضال الأحمدية مفاجأة، وقالت إن فنانة مصرية كشفت أن حسام حبيب كان يلاحق شيرين عبد الوهاب منذ عام 2008، وكان يتودد لها كثيرا، واستمر في ملاحقتها ليدمر حياتها بمخطط مدروس.

فيما أشارت نضال الأحمدية إلى أن حسام حبيب كان يسخر من شيرين لأنها لا تعرف اللغة الإنجليزية، وكان يشعرها بأنها لا شيء لأنها لا تعرف لغة ثانية مثله. 

سعد احمد

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال