حسام حبيب يفاجئ شيرين عبدالوهاب بتصرف غريب بعد الاعتداء عليها واحتجازها في مصحة المرضى النفسيين

فاجئ حسام حبيب طليقته شيرين عبدالوهاب بتصرف غير مسبوق لحظة معرفته الاعتداء عليها واحتجازها بغرفة المرضى النفسيين في المستشفى من قبل شقيقها محمد بسبب تنازلها عن المحاضر المقدمة ضد حسام حبيب.

وكشفت عدداً من المصادر عن  وصول الفنان حسام حبيب إلى المستشفى برفقة سارة الطباخ، وياسر قنطوش محامي شيرين عبد الوهاب، في انتظار القوة القادمة لتفتيش المستشفى للتأكد من وجودها بالداخل أم لأ.

وحضر حسام حبيب أمام المستشفى المحتجز بها شيرين عبد الوهاب، وفقاً لعدد من التقارير الصحفية، وظل لأكثر من 12 ساعة في سيارته في انتظار التدخل لإخراجها من المستشفى التي احتجزت فيها على غير إرادتها من قبل شقيقها بعد أن اعتدى عليها بالضرب.

ولفت مصدر مقرب إلى موقع القاهرة 24 إلى أن حسام حبيب حرص على التواجد بجوار شيرين عبد الوهاب خاصة أن واقعة الضرب المبرح الذي تعرضت لها كانت جراء التنازل عن البلاغات المقدمة منه.

ويأتي ذلك بعد أن تقدم ياسر قنطوش، محامي شيرين عبد الوهاب ببلاغ للنيابة العامة بتفتيش المستشفى، للتأكد من تواجد شيرين داخلها، إضافة إلى إصدار مذكرة تحر بحق شقيقها.

شيرين عبد الوهاب تتعرض للضرب

يذكر أن مصدراً مقرباً من شيرين عبد الوهاب صرح لموقع القاهرة 24، أن شيرين قد تعرضت لضرب مبرح على يد شقيقها محمد عبد الوهاب، دخلت على إثره في وعكة صحية.

أوضح المصدر أن شقيق شيرين عبد الوهاب لم يكتف بضربها، ولكنه أجبرها أيضاً على دخول المستشفى منذ أمس وحتى الآن، مما دفع المحامي الخاص بها المستشار ياسر قنطوش، للتقدم ببلاغ إلى قسم شرطة النزهة ضد شقيقها، بحسب الأنباء المتداولة.

وكان المصدر قد أكدّ على مسؤوليته أن ضرب شيرين على يد شقيقها، جاء نتيجة لتنازلها عن المحاضر التي حررتها خلال الفترة السابقة ضد طليقها حسام حبيب.

وبحسب التقارير، اعتدى محمد شقيق شيرين عبد الوهاب عليها بالضرب الشديد، متسبباً لها إصابة بالرباط الصليبي، وأدخلها المستشفى، في القاهرة.

وكانت شيرين عبد الوهاب قد تنازلت رسميا عن كافة المحاضر التي حررتها ضد حسام حبيب، موضحة أنه رد لها كافة مستحقاتها المادية، وأصدر مكتب المحامي الخاص بها بيانا رسميا بالتصالح، مطالبة الصحافة بعدم التطرق للخلافات السابقة

نصر زايد

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال