قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

بعد إثارة الجدل حول بيع شقة الفنان الراحل سمير صبري بمبلغ ضخم شهادة الحارس تقلب الموازيين ومفاجأة صادمة من قريب الفنان .

بعد إثارة الجدل حول بيع شقة الفنان الراحل سمير صبري بمبلغ ضخم شهادة الحارس تقلب الموازيين ومفاجأة صادمة من قريب الفنان .
نشر: verified icon ريهام نصر 15 أكتوبر 2022 الساعة 04:30 مساءاً

حالة كبيرة من الجدل أثيرت مؤخرًا حول مقتنيات الفنان الراحل سمير صبري، ما أثار الجدل بسبب القيمة الرمزية لمقتنيات النجوم الراحلين، ويرصد بلكونة  في التقرير التالي أبرز مقتنيات النجوم الذين رحلوا وفارقونا بأجسادهم، من بينهم نور الشريف، عمر الحريري ، توفيق الدقن، هند رستم ، شعبولا ، وآخرون.

شقة سمير صبري

تداول أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورا لشقة الفنان الراحل سمير صبري، على أحد جروبات العقارات وكتب أنها معروضة للبيع بمبلغ 3 ملايين و500 ألف جنيه.

وتواصلت مصادر مع محمد التركي مخرج برنامج الفنان سمير صبري وقال إن الصور المعروضة شقة الفنان الراحل سمير صبري لكن أمر البيع لا أعلم عنه شيئا.

وكشف محمد التركي مخرج برنامج الراحل سمير صبري عن حقيقة وجود ابن له الذي كان دائما يقدم تصريحات متضاربة بشأنه في وسائل الإعلام.

وأكد محمد التركي الذي كان مقربا من سمير صبري في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد على أنه طوال عشرته للفنان الراحل لم يظهر أية دلالة على وجود ابنه له، ولم يظهر منذ الوفاة، ولم يحضر العزاء.

وأوضح مخرج برنامج سمير صبري أنه لا يعلم سبب تحدث الفنان الراحل عن وجود ابن له والغرض من ذلك، لكنه حاليا يعلم أن أقاربه قاموا بتحريك قضايا بالفعل للحصول على حقهم في ميراثه لعدم وجود ورثة شرعيين له سواء أبناء أو زوجات.وكشف محمد التركي الذي كان مقربا للغاية من سمير صبري خاصة قبل رحيله، في تصريحات خاصة لموقع، إنه لم يكن مقتنعا بقرب الأجل لذا لم يكتب وصية أو يوضح لمن تذهب مقتنياته من بعده.

وأشار مخرج برنامج ذكرياتي إلى أنه منذ فترة قريبة أثير حديث حول مصير كنوز الإذاعة التي كانت بحوزة الفنان سمير صبري، التسجيلات الخاصة التي كان يمتلكها، وتواصل معه البعض للتباحث حول كيفية الاستفادة منها.

لكن أكد على أنه طوال سنوات عشرته للراحل سمير صبري لم يشاهد أيا من هذه المقتنيات وأن المكتبة المزعومة غير موجودة، ولو كانت متاحة فإن برنامجه أولى بها.مقتنيات أحمد زكي

وفي شهر يونيو الماضي، نفى المحامي بلال عبد الغني، تصريحات شقيقة الفنان أحمد زكي، بشأن اتهامها له بالاستيلاء على مقتنيات الفنان الراحل، مؤكدًا أن شقيقة الفنان الراحل ليس لها أي صفة قانونية لتقول مثل هذه التصريحات والاتهامات.

وقال بلال عبد الغني، في تصريحات خاصة إنه لم يستلم من شقيقة أحمد زكي أي شئ، مؤكدًا أنه خاطب رئاسة الجمهورية ووزارة الثقافة بشأن مقتنيات الفنان الراحل، انطلاقًا من حسه الوطني.

وأكد بلال عبد الغني، أنه قام بتسليم جميع المقتنيات لوزارة الثقافة، ومثبت ذلك بمحاضر تسليم رسمية.وأشار إلى أن الوحيد الذي له الحق في الشكوى هو رامي – الأخ غير الشقيق للراحل هيثم أحمد زكي – باعتباره الوريث الشرعي الوحيد.

وأضاف أنه لم يستلم هذه المقتنيات حتى من رامي -أخو هيثم أحمد زكي- وأنه عثر عليها داخل الشقة، وأبلغ رامي بها بأمانة، مؤكدًا أن إعلامي شهير حصل على جزء من هذه المقتنيات واستولى عليها، وهي لا تزال داخل فيلته حتى بعد وفاته.

وأوضح بلال بعد الغني، أن مقتنيات أحمد زكي هامة وبها مقتنيات للرئيس الراحل محمد أنور السادات (بدلته العسكرية، و البايب الخاص به)، مشيرًا إلى أنه سلم كل ما لديه من مقتنيات بمحاضر تسليم رسمية ولم يتم عرضها في متحف حتى الآن.

وعادت أزمة مقتنيات الراحل أحمد زكي إلى الأضواء من جديد بعد تصريحات شقيقته إيمان الصحفية حول عدم الحصول عليها حتى الآن.

شقيقة الراحل أحمد زكي قالت في تصريحاتها إن محامي رامي، شقيق الراحل هيثم أحمد زكي غير الشقيق، يمتلك مقتنيات خاصة بشقيقها ليست من حقه، خاصة بعد الغاء التوكيل الخاص به.

وتبحث شقيقة أحمد زكي عن مساعدة من قبل وزارة الثقافة ونقابة المهن الموسيقية للحصول على حقها في مقتنيات شقيقها قبل ضياعها، مشيرة إلى أن ما تم الحصول عليه حتى الآن ليس كل أملاكه.

وفي نوفمبر الماضي، قالت منى عطية، إحدى شقيقات الراحل أحمد زكي، في تصريحات صحفية، إن النقيب أشرف زكي كان وعدها بتدخل النقابة في الحفاظ على مقتنيات الإمبراطور، لكنه لم يف بهذا الوعد.

وأضافت: “حاولنا آنذاك التواصل مع الفنان أشرف زكي، نقيب الممثلين، للرد على هذه الأقاويل لكنه رفض التعليق معللا بأنه لا يعلم مصدر هذا الحديث ولا يرغب في الخوض في مثل هذه الأمور”.عقار يوسف شاهين

يهدد الخطر ملاك وسكان واتحاد شاغلي العقار ٣٥ شارع شامبليون وهو نفسه العقار الذي شهد ميلاد كل مشاريع المخرج العالمي يوسف شاهين، حيث أن به مقر شركته افلام مصر العالمية التي أنشأها في سبعينيات القرن الماضي، فالعقار يعاني من وجود فرن مخبوزات أسفله.

هذا الفرن لا يراعى أدنى متطلبات حماية البيئة اذ تصدر عنه طوال اليوم أدخنة وروائح مزعجة للسكان وسخونة أثرت فى العقار والمحلات المجاورة والشقة التى تعلوه.

الفرن لاتوجد به أي وسائل حماية مدنية مما يعرض العقار لخطر الحريق فى أي وقت نتيجة قيامه باستخدام الغاز الطبيعى، بدون أي إجراءات حماية فضلا عن إشغال الطريق والرصيف أمام المخبز مما يعوق حركة السير.

الفرن مساحته أقل من ٦٠ مترا وهي المساحة القانونية للأفران ويقوم بصرف مخلفاته في صرف العقار نفسه ولا يوجد به منفذ للدخان مما يجعل العقار منفذ الأدخنة مما يعرض حياة السكان للخطر الشديد ويهدد مصر بفقدان كنز ثقافي سينمائي عالمي ممثل في شركة يوسف شاهين.

عقار يوسف شاهين الذي يقع بالقرب من نقابتي الصحفيين والمحامين ودار القضاء العالي أصبح مهددا بكارثة طوال الوقت وسكانه يستغيثون بلا أية رد من الحي.

والغريب أن موظفى الحى لا يتخذون أي إجراءات لإزالة تلك المخالفات التى تهدد أرواح سكان العقار وتهددهم بخطر الحريق فى اى وقت وقد تقدم إتحاد ملاك شاغلى العقار بعدة شكاوى الا انها لم تلق الاهتمام ولم يتم ازالة اسباب المخالفة، خصوصا أن هذا المخبز منشأ بطريقة للأخطار والمكتب الهندسي الذي أعطاه الموافقة لا يوجد منه إلا اسم المهندس فقط بلا عنوان أو اسم المكتب أو حتى سجل تجاري مما يلقي الشبهات حول هذه النقطة.

ريهام نصر

ريهام نصر

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

المزيــــــد