خطوبة طليق الفنانة بلقيس فتحي على بطلة مسلسل باب الحارة تصدم الجميع ومصادر مقربة تكشف حقيقة الأمر

يبدو أن طليق بلقيس فتحي، الفنانة الإماراتية، قد قرر أن يدخل في علاقة جديدة، وأن تكون هذه المرة أيضًا مع فنانة زميلة لها.

في التفاصيل، أشعل رجل الاعمال السعودي سلطان بن عبد اللطيف طليق الفنانة الإماراتية اليمنية، بلقيس فتحي، مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهوره في مقطع فيديو قصير، يجلس على طاولة إلى جانب الممثلة السورية ليليا الأطرش التي اشتهرت بدور ”لطفية“ في الأجزاء الأولى من مسلسل باب الحارة.ولم يصدر أي تصريح من قبل الممثلة السورية البالغة من العمر 44 عاما، أو رجل الأعمال السعودي، حول السبب وراء ظهورهما على نفس الطاولة، فيما كتب متداولو الفيديو أنه يعود لمشاركتهما معا في سحور رمضاني، دون أن يتضح موقع التقاط الفيديو الذي على ما يبدو أن سلطان التقطه بنفسه على طريقة ”السيلفي“.

وفي الوقت الذي بدت فيه السعادة واضحة في الفيديو على ملامح سلطان وليليا، التي قامت بتوجيه تحية عبر التلويح بيدها، انهالت التساؤلات والآراء المتباينة من قبل مستخدمي منصات السوشال ميديا، لا سيما تطبيق ”إنستغرام“، حيث جرى تداول الفيديو على نطاق واسع.

وتساءل أحد مستخدمي ”إنستغرام“ عن علاقتها بالمطرب ماجد المهندس، قائلا: ”ما قالوا إنها مرتبطة بماجد المهندس“، فيما قال آخرون بتعليقات ساخرة، ”ليس هينا اليماني“، في إشارة إلى رجل الأعمال السعودي، وجاء في تعليق ثالث: ”حيها لطفية بترفعي الراس، يا باطل بصوت عصام“، لدورها في مسلسل ”باب الحارة“.

وفي وقت سابق، نشرت ليليا الأطرش عدة صور على ”إنستغرام“ ظهرت فيها وهي تقف بجوار ماجد المهندس، علقت على إحداها وقالت: ”ولأنّ ذوقي غير وفوق المستوى يوم احب.. احب شي ما له مثيل“، كما علقت على صورة أخرى: ”يا جميل الروح وصف ومحتوى.. بالشكل والاسم والمعنى جميل، عين وخد وقد بالزين ارتوى، وروح وطلة وضحكة تبري العليل“.

وأثارت تلك الصور جدلا واسعا وتفاعلا كبيرا من قبل متابعيها الذين أعادوا نشر تلك الصور عبر مواقع التواصل الاجتماعي، متسائلين عن طبيعة العلاقة التي تجمعهما، فيما حرصت ليليا من جانبها على إعادة مشاركة الجمهور عبر خاصية القصص القصيرة، بالتعليقات الإيجابية التي تلقتها بعد نشر تلك الصور، التي نالت إعجاب قطاع واسع من متابعيها.

ريهام نصر

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال