قم بمشاركة المقال
تستمتع ليلى عبد اللطيف، وهي منجّمة مشهورة، بتنبؤاتها التي لم تتحقق باعتبارها مصدر إلهام وموهبة.
وتعزو تنبؤاتها إلى طبيعتها البشرية واحتمالية إصابتها أو خطئها. يرى النقاد أن تنبؤاتها بالأحداث السياسية والسياسيين أمر طبيعي،
لكن عبد اللطيف تنفي ذلك وتدعي أنها لا تملك أي خلفية في السياسة. وهي تتقاضى أجراً على تنبؤاتها ولكنها تعتبر نفسها مستشارة تتعامل مع شركات ومجموعات مختلفة في العالم العربي.
وتتساءل كيف يمكن لتنبؤاتها أن تؤذي مشاعر الناس ومن تتعامل معهم.