انتشرت أنباء متضاربة تفيد بطرد اللاعب المغربي إبراهيم دياز من نادي ريال مدريد الأسباني بسبب هفوة غير متوقعة.
وكشفت تقارير صحفية أسبانية عن استقرار الريال على رحيل نجمه المغربي إبراهيم دياز خلال فترة الانتقالات الصيفية بعد اختياره تمثيل منتخب المغرب بدلا من إسبانيا.
اقرأ ايضاً ->
الإمارات تطلق تأشيرة استثنائية لهذه الفئة ... والشباب العربي في مقدمة الأولويات...تفاصيلوصدم بيريز رئيس نادي ريال مدريد الإسباني، النجم المغربي الشاب إبراهيم دياز وقرر الاستغناء عنه بعد تغيير جنسيته الرياضية للمغربية.
من جهة أخرى بات الدولي المغربي إبارهيم دياز، لاعب ريال مدريد الإسباني، مطلبا مهما من طرف أندية “البريمييرليغ” في الصيف المقبل.
اقرأ ايضاً ->
خيال علمي أم حقيقة؟ "السعودية تذهل العالم وتدشن أول سفارة افتراضية في العالم...طريقة التسجيل !وكشف تقرير لموفع “ديفينسا سنترال” الإسباني، أن نادي “البلوز” تشيلسي دخل على الخط في صفقة إبراهيم دياز، مؤكدا أن النادي برئاسة الأمريكي تود بويلي يسعى إلى إنهاء الصفقة في الصيف المقبل.
وتابع الموقع المقرب من النادي “الملكي” أن نادي “البلوز” يرى في إبراهيم دياز لاعبا قادرا على منح الإضافة المرجوة للفريق ومساعدته على تقديم أفضل أداء ممكن، معتبرا الدوري الإنجليزي من أفضل الدوريات للتألق.
اقرأ ايضاً ->
كم هي أسعار تذاكر قطار الحرمين ؟ وماهي وطريقة الحجز بين جدة والمدينة المنورة ؟ (تعرف عليها)وفي ذات السياق، سبق أن أوضحت تقارير صحفية إنجليزية وإسبانية، أن ميكيل أرتيتا، مدرب فريق أرسنال، طلب ضم المغربي إبراهيم دياز بالإسم.
ووصفت ذات التقارير، أن أرتيتا متعلق ومتيم بطريقة لعب الدولي المغربي منذ أن كانا مع في فريق مانشستر سيتي، مضيفة أنه يحظى بدعم الإدارة من أجل الشروع في المفاوضات.
اقرأ ايضاً ->
استفيد في اسرع وقت من عروض هايبر ماركت لولو السعودية: تخفيضات مميزة على الأجهزة الإلكترونية والكهربائيةوخلصت المصادر ذاتها، إلى أن إدارة فريق أرسنال ستسعى لربح صفقة دياز في الصيف المقبل، مفسرة ذلك، بأن رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز سيحتاج إلى سيولة مادية في حاله إنهائه صفقة مبابي، لذلك من المرجح أن يقدم على بيع بعض اللاعبين ومن بينهم دياز.
وسبق لصحيفة “سبورت” الكتالونية أن حددت سعر إبارهيم دياز في ما لايقل عن 60 مليون يورو، إلا أنها أكدت أن رحيله ليس في يد الرئيس فلورنتينو بيريز، إنما هو بيد اللاعب، والذي اعتبرته متشبثا بقرار البقاء والتعلق أكثر مع “الميرنغي”.