قم بمشاركة المقال
قصة قميص نبي الله يوسف عليه السلام
تحكي قصة قميص نبي الله يوسف عليه السلام عن مواقف واجهها يوسف في حياته والتي كانت عبارة عن ألغاز. إذا فكرنا في اللغز لحظة سنكتشف أن قميص سيدنا يوسف هو الصحيح.
الكذبة
في إحدى المرات، أمسك إخوة يوسف بالقميص المليء بدماء وادعوا أنه قميص يوسف وأنه قد تعرض للهجوم والقتل. هذا القميص المليء بالدماء كان كاذباً وهو جزء من مؤامرة إخوة يوسف ضده.
الدليل
ظهرت براءة يوسف من اتهام زوجة العزيز بالاعتداء عليها عندما مزقت قميصه من الخلف. هذا الدليل يؤكد أن القميص الحقيقي ليوسف هو الذي تم مزقه وليس القميص المليء بالدماء.
العلاج
عندما تم إخطار يوسف بقصة والده، أعطى جوزيف قميصه لإخوته وطلب منهم رميه على وجه والده حتى يستعيد بصره. هذا القميص الذي أعطاه يوسف لإخوته هو القميص الحقيقي والذي يثبت براءته من التهم الموجهة إليه.
قصة قميص يوسف
تعود قصة قميص يوسف إلى مكائد وكراهية إخوة يوسف ضده. رتبوا له مؤامرة تؤدي إلى موته أو إبعاده في مكان بعيد حتى لا يتمكن أحد من الوصول إليه. قرروا أن يلقوا يوسف في البئر ويخلعوا قميصه لاستخدامه كدليل مع والدهم لإثبات موت يوسف على يد الذئب.
محاولة الاعتداء
بسبب جمال يوسف، بدأت المرأة العزيزة تتبعه بنفسها حتى جاء اليوم الذي استطاعت فيه أن تكون بمفردها وأغلقت الأبواب حتى لا يراها أحد. حاول يوسف الهروب وحاولت الإمساك به، فمزقت قميصه من الخلف. هذا الدليل يثبت أن القميص الحقيقي هو الذي تم مزقه وليس القميص المليء بالدماء.
اقرأ أيضاً
الاستخدام كدليل
اعتدت المرأة العزيزة على يوسف وقالت له إنه إذا كان قميصه قد مزق من الأمام، فستكون صادقة، وإذا كان قد تمزق من الخلف، فستكون كاذبة. وبالفعل، تمزق القميص من الخلف مما يثبت براءة يوسف من اتهامات المرأة العزيزة.