"اكتشف كيف تصبح ذكياً وتتخلص من النسيان بطرق سحرية وفعالة!"

فوائد الاسترخاء في تقوية الذاكرة

عندما نحاول حفظ نص ما، من السهل أن نفترض أننا كلما بذلنا مجهودا ذهنيا أكبر، انطبعت المعلومات في ذاكرتنا. لكن ربما يكون كل ما تحتاجه لحفظ المعلومات عن ظهر قلب هو أن تخفض الإضاءة، وتستمتع بفترة من الاسترخاء والتأمل تتراوح ما بين 10 و15 دقيقة، وستلاحظ أن قدرتك على استرجاع المعلومات بعد الاسترخاء أفضل بمراحل منها في حالة قضاء نفس الفترة في التركيز والتكرار.

تجنب التفكير خلال فترات الاسترخاء

يشير بحث جديد إلى أنه من الأفضل أن نمتنع قدر الإمكان عن التفكير أثناء فترات الاسترخاء التي تعقب اكتساب مهارة أو معلومات جديدة، وهذا يعني أن نتجنب أي نشاط قد يعرقل عملية تكوين الذكريات، مثل الانشغال بأي مهام، أو مطالعة البريد الإلكتروني، أو تصفح الإنترنت على الهاتف الذكي، حتى تتاح للدماغ الفرصة لاستعادة نشاطه بلا مشتتات.

فوائد الاسترخاء في تقوية الذاكرة

عندما نحاول حفظ نص ما، من السهل أن نفترض أننا كلما بذلنا مجهودا ذهنيا أكبر، انطبعت المعلومات في ذاكرتنا. لكن ربما يكون كل ما تحتاجه لحفظ المعلومات عن ظهر قلب هو أن تخفض الإضاءة، وتستمتع بفترة من الاسترخاء والتأمل تتراوح ما بين 10 و15 دقيقة، وستلاحظ أن قدرتك على استرجاع المعلومات بعد الاسترخاء أفضل بمراحل منها في حالة قضاء نفس الفترة في التركيز والتكرار.

تجنب التفكير خلال فترات الاسترخاء

يشير بحث جديد إلى أنه من الأفضل أن نمتنع قدر الإمكان عن التفكير أثناء فترات الاسترخاء التي تعقب اكتساب مهارة أو معلومات جديدة، وهذا يعني أن نتجنب أي نشاط قد يعرقل عملية تكوين الذكريات، مثل الانشغال بأي مهام، أو مطالعة البريد الإلكتروني، أو تصفح الإنترنت على الهاتف الذكي، حتى تتاح للدماغ الف

الراحة وتعزيز الذاكرة

تشير دراسة جديدة إلى أن فترات الراحة يمكن أن تساعد في تعزيز الذاكرة واسترجاع المعلومات بشكل أفضل. أظهرت الدراسة أن الاسترخاء يساعد على تثبيت المعلومات في الذاكرة الطويلة المدى وتقوية الروابط العصبية. وتشير الدراسة أيضًا إلى أن النشاط العصبي في الدماغ يزيد أثناء فترات الراحة، مما يساعد على تذكر المعلومات بشكل أفضل. وتشمل فترات الراحة الاسترخاء في غرفة هادئة وخافتة الإضاءة، دون التفكير في أي مهام ذهنية أخرى.

الاسترخاء والذاكرة

تشير الدراسة إلى أن الاسترخاء يمكن أن يساعد في تحسين الذاكرة واسترجاع المعلومات. وقد أظهرت النتائج أن المشاركين الذين قاموا بفترات استرخاء استطاعوا استرجاع المعلومات والمهارات بشكل أفضل بعد أسبوع من تعلمها. وتبين أيضًا أن الاسترخاء يمكن أن يفيد الكبار والصغار على حد سواء. وتشمل فترات الاسترخاء الجلوس في غرفة هادئة وخافتة الإضاءة، دون استخدام الهواتف المحمولة أو أي مشتتات أخرى.

الاسترخاء والاضطرابات العصبية

تشير الدراسة إلى أن الاسترخاء يمكن أن يساعد الناجين من السكتة الدماغية والمصابين بمرض ألزهايمر في استرجاع المعلومات بشكل أفضل. وقد أظهرت الدراسة أن الاسترخاء يمكن أن يساعد في تحسين الاتصال بين منطقة الحصين في الدماغ وبين قشرة الدماغ، مما يساهم في تكوين روابط جديدة وتقويتها. وتشمل فترات الاسترخاء الاستلقاء وإطلاق العنان للخيال لبعض الوقت، دون التفكير في أي مهام ذهنية أخرى.

الراحة والتعلم

تشير دراسة أخرى إلى أن الراحة يمكن أن تساعد في تعزيز قدرتنا على التعلم قبل النوم. وقد أظهرت النتائج أن زيادة النشاط في الدماغ أثناء الليل يمكن أن يساهم في تعزيز الذاكرة وتحسين الأداء التعليمي. وتشمل فترات الراحة الحصول على قسط من النوم الجيد والاسترخاء قبل النوم، دون القيام بأي مهام ذهنية مجهدة.

استرخاء الذهن وتحسين الصحة العقلية

تشير دراسة أخرى إلى أن الاسترخاء الذهني يمكن أن يساعد في تحسين الصحة العامة وتخفيف التوتر. وقد أظهرت النتائج أن بعض الأساليب مثل التأمل والاستغراق الذهني يمكن أن تساعد في تعزيز الاسترخاء وتحسين الصحة العقلية. وتشمل فترات الاسترخاء ممارسة التأمل والاستغراق الذهني لبعض الوقت، دون التفكير في أي مشاكل أو ضغوطات.

الاسترخاء وتحسين الذاكرة

تشير الدراسات إلى أن الحصول على فترات من الراحة بانتظام يمكن أن يسا