قم بمشاركة المقال
معاناة الأرق وأثره على الصحة العامة
تشير إحصائيات متعددة إلى أن نسبة تتراوح بين 25 و47 بالمئة من البالغين يعانون من قلة النوم، حيث ينامون لأقل من 7 ساعات يومياً. هذه الظاهرة ليست بالأمر البسيط، فهي تترك تأثيرات سلبية على الصحة العامة للفرد. في بعض الأحيان، يجد الإنسان نفسه عاجزاً عن النوم ليومين متتاليين بسبب حدث ما يؤرقه، وهذا ما يعرف بـ "الأرق قصير المدى". ومن جهة أخرى، يمكن أن يصبح الأرق أكثر استمرارية وطولاً، فيصبح "الأرق المزمن"، حيث يصعب على الفرد النوم لمدة شهر أو أكثر.
اقرأ أيضاً
البحث عن حلول لمشكلة الأرق
وفقاً لما ذكره موقع "يو إس نيوز" الأمريكي، فإن اللجوء إلى الأدوية لعلاج الأرق قد لا يكون الخيار الأمثل في البداية. بل ينصح بتجربة بعض التقنيات والحلول البسيطة والسهلة التي قد تساعد في تحسين جودة النوم والنوم بشكل أسرع.
كيفية التغلب على الأرق وتحسين جودة النوم
إذا كنت تعاني من الأرق، فإن هناك العديد من الطرق السهلة والفعالة التي يمكنك تجربتها للتغلب على هذه المشكلة والنوم بشكل أسرع. تابع معنا للتعرف على هذه الطرق والتقنيات.