"بشفايف منفوخة وخدود متورمة"... سارة الودعاني تصدم جمهورها بعد خضوعها لعملية تجميل ... وهكذا أصبح شكلها !

سالت دموع الخبيرة التجميل السعودية سارة الودعاني، التي قررت مشاركة متابعيها قصة حبها العميقة لوالدتها، مؤكدة أنها تحبها بشكل لا يمكن لأي شخص أن يتخيله. كما قدمت بعض التفاصيل حول هذا الارتباط المميز.

نشرت سارة الودعاني على حسابها في سناب شات صورة لها وهي تبكي بدموع حارة، وعلقت عليها بكلمات تتحدث عن حبها الشديد لوالدتها. ووصف البعض هذا السلوك بأنه طفولي إلى حد ما، في حين عبر البعض الآخر عن تفهمهم ودعمهم لهذا الحب الكبير.

واصلت سارة الودعاني التحدث عن علاقتها الوثيقة بوالدتها في مقطع فيديو جديد، حيث أعربت عن مدى حبها الشديد لوالدتها. قالت سارة في الفيديو الذي يظهر محبتها العميقة لوالدتها: "كنت أتوقع أنه مع تقدم العمر، ستخف هذه المشاعر، ولكنها لم تتلاشَ، إذا زعلت من كلمة صغيرة مني أشعر أنني على وشك الموت. نحمد الله أنه لم يحدث أي شيء سيء، لكن إذا لم أشعر برضا والدتي عني كل يوم، فإنني أشعر أنني على وشك الموت، والله إنني أحبها كل يوم أكثر وأكثر".

وأكملت سارة الودعاني وهي تبكي بشدة: "أنا أسعى لأكون على حسن ظنها بسرعة، وأخاف أن أجرحها. نحمد الله أنني لم أجرحها، لكنني أخاف أن تزعل مني. يا لها من علاقة رائعة بين الأم والابنة، كل يوم يزداد الحب في قلبي. أقسم بالله، رضا الأم أمر مهم للغاية بالنسبة لي، هي أهم شخص في العالم بالنسبة لي، يا روحي، لم تقل لي أي شيء، لكنني حساسة".

وأوضحت سارة الودعاني معنى الحساسية التي تشعر بها تجاه والدتها قائلة: "أنا حساسة للغاية، إذا قالت لي يا عيني ولم تقل لي يا قلبي، أشعر أنني على وشك الموت. أحب والدتي بجنون، والله أنا حزينة إذا كنت قد فعلت شيئًا لا ترضيها".

هنادي مكرم

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال