معجزة "الفازلين" لإزالة الكرش وحرق دهون البطن في 10 أيام فقط استخدم ملعقة واحدة منه بهذه الطريقة..لن تصدق النتيجة!!

 يعتبر الفازلين أحد المواد الفعالة في حلحلة العديد من المشاكل الصحية، ومنها إزالة الكرش وحرق دهون البطن فترة زمنية قصيرة قد لا تتجاوز 10 أيام في بعض الحالات، ولكن شرط استخدامه وفق آلية معينة سنتحدث عنها في هذه المقتل وهذا ما سنتطرق إليه بهذه المقالة. ماهي

دهون البطن؟ دهون البطن هي مجموعة من الدهون الحشوية العنيدة التي ليست فقط غير جذابة، بل مقلقة للغاية عندما يتعلق الأمر بصحتنا، أي أنها ضارة، ومن أخطر الدهون التي تتواجد في الجسم، خصوصا عندما تكون بكميات كبيرة تخترق الأعضاء الداخلية، حيث تزيد من فرص

الاصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية، ومن هنا تظهر الحاجة لازالته سريعا، وذلك لتفادي مضاعفاته. واستهداف دهون البطن للتخلص منها يختلف عن التخلص من الوزن الزائد بشكل عام.

زيتون على النار ويضاف اليها ملعقة من الزنجبيل والنعناع وتترك حتى الغليان، ثم يضاف الفازلين الى المزيج ويحرك جيدا، تدهن المنطقة المراد تنحيفها بالمزيج حيث يمكن استخدامها لازالة الدهون المتراكمة في منطقة البطن والأرداف والأفخاد، وتدلك المنطقة بحركة دائرية وذلك لضمان امتصاص الجسم للخلطة. وتترك لمدة لا تقل عن النصف ساعة ثم تغسل بالماء البارد، وتكرر هذه العملية يوميا للحصول على نتائج. وتظهر النتائج بعد تكرار العملية لمدة أسبوع. ▪︎خلطة الفازلين وخل التفاح لازالة الكرش

لإزالة الكرش وحرق دهون البطن، وهي كالتالي: ▪︎خلطة الفازلين والنعناع لازالة الكرش يستخدم الفازلين والنعناع لازالة الكرش، وذلك عن طريق دهن المنطقة بهذا المزيج، ويمكن تحضيره عن طريق مزج كمية من الفازلين مع ورق النعناع الطازج المهروس، ثم يطبق على منطقة البطن أو أي منطقة يراد زالة الدهون منها، وتدلك المنطقة بحركة دائرية وذلك لضمان امتصاص الجسم للخلطة، ثم تلف المنطقة بالنايلون الشفاف ويترك لمدة لا تقل عن ساعة، ثم تغسل المنطقة بالماء الفاتر، وتكرر هذه العملية يوميا للحصول على نتائج. وتظهر النتائج بعد تكرار العملية لمدة أسبوع. ▪︎خلطة الفازلين والزنجبيل لازالة الكرش يستخدم الفازلين والزنجبيل لازالة الكرش والدهون المتراكمة في الجسم، ويمكن تحضير الخلطة عن طريق وضع زيت 

الاء.

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال