قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

سيدة مصرية لم يتمكن زوجها الجديد من اشباع رغباتها المشعللة فلجأت الى طليقها القديم وطلبت منه فعل هذا الشيء بها.. لكن الكارثة وقعت عندما اجتمعا!!

سيدة مصرية لم يتمكن زوجها الجديد من اشباع رغباتها المشعللة فلجأت الى طليقها القديم وطلبت منه فعل هذا الشيء بها.. لكن الكارثة وقعت عندما اجتمعا!!
نشر: verified icon غمدان. 24 سبتمبر 2023 الساعة 10:30 صباحاً

تقدم “حازم خ.”، 33 سنة، سائق تاكسي، برفع دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، يطلب فيها تطليق زوجته للضرر، مبررا طلبه: “بتكلم طليقها على الواتساب برسائل إباحية”.

يروي الرجل تفاصيل زواجه من “شروق. م”، 31 سنة، ربة منزل، زواجا تقليديا، بعد ترشيحها من الأهل بعد تخطي عمره الثلاثين، وبعد التعارف وجدها سيدة ملتزمة محترمة ومتعلمة، لكن الأزمة انها كانت مطلقة بعد زواج 7 أشهر فقط.

وأضاف الزوج في حديثه لمصراوي:”بعد مشاورات بين الأسرة وبعضها، وضعتها تحت الاختبار ووجدتها سيدة رائعة ووقتها تظاهرت بكل ما يجعلها الزوجة المثالية، فوافقت على الزواج منها، وبعد 4 أشهر من الخطبة تم الزفاف وانتقلنا للمعيشة بعش الزوجية، زواج دام سنة ونصف فقط، بدون إنجاب أطفال”.

وتابع الزوج: “عشنا حياة زوجية سعيدة ولم أجد فيها عيوب، لكن ما خفي كان أعظم، وكلما حاولت التحدث معها عن زواجها السابق، تتهرب من الموضوع بسرعة غريبة، وقتها بررت ذلك بكرهها لتلك الزيجة”.

وعن اكتشافه لخيانته يقول “حازم”: بعد دخولي المنزل وجدتها بالسرير لم أجعلها تستيقظ ودخلت إلى المطبخ لتحضير وجبة العشاء، مشيرا إلى أن هاتفها استقبل رسالة، وبمجرد سماعها صوت الرسالة هرولت نحو الهاتف لكني وقفت وتفحصت الرسالة، لكنها هربت من أمامي، بعدما علمت بأنها تتحدث مع طليقها.

يختتم الزوجة قصته باكياً على حظه الغريب فى الحياة قائلاً: “مليش حظ أكون أب”، وطالب بعدها الأب بطلاق ابنته بطريقة ودية بعدما وجد رسائل إباحية بينها وبين طليقها، فرفض وسحب نفسه من الموضوع، وقتها لم أجد إلا الحل القضائي لاتخاذ حقوقى القانونية منها”.

فلجأت إلى محكمة الأسرة بالتجمع الخامس لرفع دعوى تطليق للضرر منها، وحملت الدعوى رقم 753 لسنة 2022، ومازالت الدعوى منظورة أمام المحكمة لم يتم الفصل فيها حتى الآن.

غمدان.

غمدان.

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

المزيــــــد