قم بمشاركة المقال
كانت بتخدعنى وفهمتني إنها اتطلقت من جوزها الأول عشان مش بيصرف عليها وبخيل، لكن فى الحقيقة إنه هو اللى طلقها لما شاف سلوكياتها وعلاقاتها مع شاب، فضلت تمثل عليا دور البريئة وأنا صدقتها لحد ما ضربتني في ضهري، وعرفت إنها بتكلم شباب على النت مقابل كروت شحن.. “نطق بهذه الكلمات “محمود” داخل محكمة الأسرة لرفع دعوى تطليق ضد زوجته مبررًا استحالة استكمال العيش معها بعد أن اكتشف خيانتها وبيع عرضها من أجل المال.
وروى الزوج قائلا: “كنت متجوز قبل كدا وزوجتى توفت قبل ما نخلف، وكانت ونعم الزوجة، لدرجة إنى قعدت سنتين مش بفكر اتجوز بعدها، لحد ما أهلى اقنعنوني إنى لازم اتجوز عشان افرحهم بطفل، وبدأت أشوف عرايس، لحد ما كان فء واحدة شوفتها في فرح، وسألت عليها وقابلتها في بيت أهلها وقالت لي إنها اتطلقت من جوزها الأول لأنه بخيل ومش بيصرف عليها، وسايبها تشتغل، وصدقت كلامها ومفكرتش أسأل على صدق الكلام من عدمه، واتجوزنا وكانت الحياة بينا مستقرة على الرغم من طلباتها اللى مش بتخلص، لكن مكنتش عايز احرمها من حاجة وكنت ناوي اعاملها بما يرضي الله طول عمرى، لكن للآسف خانتنى واكتشفت إنها بضاعة رخيصة.
اقرأ أيضاً
وتابع حديثه: كنت بدور في تليفونها اكتشفت إنها غيرت ياسورد التليفون، ورفضت اتكلم معاها فى حاجة لحد ما اتاكد وفعلا انتظرت إنها نامت وروحت عرفت أخلى التليفون يفتح وكانت صدمتى لما شوفت الرسائل وكمية الرجالة اللى بتكلمهم عشان كارت شحن وخلافه وكنت هتجنن، محستش بنفسي وأنا فعلا بحاول اخنقها لحد ما سابتها في أخر لحظة وطلبت منها تتطلق وتتنازل لكن لقيت أهلها متمسكين بحقوقها كلها، عشان كدا قررت أرفع دعوى تطليق ومازالت الدعوى منظورة أمام القضاء.