مريم الدباغ تثير الجدل مجددًا.. لم ترحل عن فلسطين الا بفضيحة مجلجلة وقد صارت أم.. الصدمة في جنسية والد الطفل!!

ما زالت الزيارة الشهيرة للتونسية المعروفة مريم الدباغ إلى فلسطين مستمرة، حيث توثق كل لحظاتها وأنشطتها هناك بشكل مستمر.

فقد فاجأت مريم الدباغ متابعيها بارتداء الكوفية الفلسطينية ورفع علامة النصر، مما أظهر ولاءها وتضامنها مع الشعب الفلسطيني.

وقد أظهرت المشهورة التونسية فن الشوارع أمام الجدار الفاصل في بيت لحم، حيث قامت بارتداء الكوفية والتصوير خلف الجدار.

وقامت مريم أيضًا بزيارة مخيم الدهيشة في بيت لحم، ووثقت لحظة مرورها بالحواجز الإسرائيلية، معبّرة عن تضارب مشاعرها بين الخوف والفرحة.

وأعلنت الإنستغرامور التونسية أنها قامت بتبني أطفال أيتام من فلسطين، مما يعكس رغبتها في تقديم المساعدة والدعم للأشخاص الذين يحتاجونها.

وأكدت مريم أن كل ما قامت به كان حلمًا قد تحقق، وكتبت: "اليوم أصبحت أمًا في فلسطين، وهذا البلد أصبح الآن جزءًا مني".

وتابعت قائلة: "لا يوجد صورة أو فيديو أو كلمات يمكنها وصف ما تراه العين وتعيشه القلب، الحمد لله".

وسبق لمريم الدباغ أن ردت على من يتهمها بالتطبيع مع إسرائيل، حيث قامت بنشر صورة لها أمام المسجد الأقصى مكتوب عليها: "إنت تحلم بيها وأنا أعملها.. مدام ربي وصلني للمسجد في فلسطين تفهم أنا شنو".

قم بمشاركة المقال