زوجة مصرية تفضح المستور بعد أن فاض بها.. حماها يمسك مناطقها الحساسة بعد أن يغادر زوجها المنزل، وهذا ما حدث ذات يوم!

لم تتخيل منال صاحبة ال 23 عاما، أن تترك بيتها بعد 5 شهور من الزواج بسبب والد زوجها الذى حاول أن يلمسها فى أماكن حساسة وعندما أخبرت زوجها ليأخذ موقف، او يتركوا الشقة وبعيشوا فى شقة منفصلة فوجئت به يقول لها: ‘انا مش ممكن أقف قدام أبويا ، واللى حصل انسيه وحاولى تبعدى وتتجنبي الكلام معاه وبس، وهو هيفهم ومش هيقربلك تانى’ ، صدمت من رد جوزها مما جعلها تقف داخل جدران محكمة الأسرة لرفع دعوى خلع من زوجها مبررة استحالة العشرة معه.

قالت الزوجة : ‘ عندماأنهيت دراستى فى التعليم الفنى، تقدم إلى شاب يعمل فى محل ملابس مالكا لوالده، وتم الزواج بعد خطوبة استمرت 7 أشهر، وواففت على الزواج بعد ما رأيت طيبة والدته ، فهى حقا سيدة محترمة ومن أصل طيب، وعشت معهم داخل منزلهم فى شقة أعلى شقة أهله، ولكن أنزل منذ الصباح لأساعد والدته لأنها مريضة وتحتاج إلى بعض المساعدة فى الأعمال المنزلية، ولم أكن أشعر بالضيق من خدمة والدته ولكن نظرات حمايا كانت تثير غضبي، فكان ينظر إلى كل تفاصيل جسدي وكأني عارية أمامه، حتى فى يوم فوجئت به وأنا داخل مطبخ حماتى وهى كانت نائمة من تاثير العلاج أنه يحاول لمسي حتى وضع يده على أماكن حساسة ويحاول تقبيلى، أفلت من تحت يده بعد عناء هاربة إلى شقتى.

وتابعت حديثها: ‘انهرت من البكاء حتى جاء زوجى، وأخبرته بكل ما حدث وأنه لابد وأن يتحدث معه ليأخذ حقي فقال لى مقدرش اقف قدام أبويا أقوله كلام زى دا، انتى اعملى الأكل لأمى واطلعى على طول وتجاهلى الكلام معاه، كان كلامه يشعرنى أننى انا المذنبة وليس والده، فعرضت عليه ان نسكن فى شقة بعيده عن أهله، وأتى معه كل أسبوع لاحضار طعام وتنظيف شقة والدته ، ولكنه رفض مما جعلنى تركت له المنزل وطلبت الطلاق الذى واجه بالرفض لذلك توجهت إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى خلع ومازالت الدعوى منظورة امام القضاء.

غمدان.

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال