قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

نهاية كارثية وموجعة لفتاة الثانوية في ليلة دخلتها.. أجبرها العريس على ممارسة هذا الشيء طيلة الليل فحدث ما لم يكن متوقعا!

نهاية كارثية وموجعة لفتاة الثانوية في ليلة دخلتها.. أجبرها العريس على ممارسة هذا الشيء طيلة الليل فحدث ما لم يكن متوقعا!
نشر: verified icon الاء. 17 أغسطس 2023 الساعة 01:45 مساءاً

في عمر الخامس عشر بدأت عمتها بالحديث معها عن ابن اختها وتمتدح أمامها لترغبها به ثم ما لبثت أن فتحت معها الموضوع وقالت لها ما رأيك بفلان (تقصد ابن اخوها) لم تفهم البنت المقصد فجاوبت ببراءة لا أدري يبدو كغيره من شباب الحي.

لم يكن جواب البنت مرضياً للعمة فعادت من جديد تمتدحه وتلمح بشكل أكبر حتى استطاعت أن تستدرج الفتاة وتعلق قلبها بالولد، بدأت البنت تستجيب لرغبات العمة، فأصبحت الأخرى تنقل مشاعر الطرفين لبعضهم.تم الخطوبة بنجاح والبنت تكاد تطير من الفرح. بعد سنتين جاء العريس مع عمته وأهله طالبين الزواج، اعترضت أسرة البنت بحجة أن البنت لا زالت في الثانوية ويجب أن تخلص دراستها، وبعد تدخل كبار الأسرة، أجبرت أسرة البنت على القبول بالزواج، وبالتأكيد كانت الفتاة سعيدة جداً، كيف لا وهي ستلتقي بحبيبها الذي زينته لها عمتها وكأنه ملك من السماء.

في ليلة الزفاف كان الجميع في سرور كبير وكان العروسين في سعادة لا توصف، بعد الساعة العاشرة من تلك الليلة غادر جميع أفراد الأسرة المكان وبقي العريس والعروس ليأخذوا راحتهما.في هذا الوقت بدأت الفتاة بالتعرف على عريسها، بدأت تصرفاته بعيدة عن ما كان يتخيل لها عنه، خاصة عندما رأته كيف عامل أسرتها قبل مغادرتهم، فلم ترى منه احتراماً يليق بهم.

بعد أن غادر الضيوف، بدأ العريس في الاعتداء على العروس بعنف، مطالباً إياها بأن تخلع ثيابها. كان يبدو وكأنه وحش ينقض على فريسته. زادت خوف الفتاة، لكنها لم تستطع القيام بأي شيء. اضطرت لتجريد نفسها من ملابسها بسرعة وبدأ هو في اغتصابها بقوة، وهي تصرخ وتعاني، ولكنه لم يكترث لها.

بعد اكتمال الجماع، عاد لينظر إلى بقع الدم ليتأكد ما إذا كانت عذراء أم لا. ولكنه لم يجد أي دم. فاتصل على الفور بعمة الفتاة وأسرتها ليخبرهم بالأمر. حاولت الفتاة التماس الرحمة منه، وتوسلت له وأقسمت له أنها عذراء، ولكنه لم ينتبه لها. غضب والد الفتاة بشدة وأقسم أنه سيأخذ الفتاة إلى الطبيب في الحال ليتأكد بنفسه. ذهبوا إلى الطبيب وكانت الفتاة في وضع لا يحسد عليه، فقد تعرضت للإهانة وشكك بعفتها أمام أسرتها.عند وصولهم إلى المستشفى، فحصت الطبيبة الفتاة واستغربت. وجدت بعض الدم، ولكنه كان قليلاً. فاستغرب العريس كيف لم يرَ الدم. كان الدم قليلاً وتأخر في الظهور، لكن العريس الجارح لم ينتظر أو يفحص جيداً.

على الرغم من ذلك، أصر الأب على إجراء فحص آخر لابنته للتأكد بشكل أكبر. أكد الفحص أن الفتاة عذراء وأن غشاء البكارة كان رقيقاً جداً، وهذا سبب قلة الدم.

بعد ذلك، أخذ الأب ابنته معه إلى البيت وفقاً لرغبتها، ورفض أن تعود مع زوجها. لقد انتهى كل الحب بسبب تهوره واهانته لها، ولم تعد ترغب حتى في ذكر اسمه.

ظلت الفتاة مع والدها لمدة يومين حتى تدخلت الجهات المعنية في القضية، وأجبروا الأب على إعادة الفتاة إلى زوجها.عادت الفتاة إلى عريسها وهي تحمل جراحها، فلم تستطع أن تنظر إليه بنفس الحب والعشق الذي كانت تحمله في قلبها من قبل، بل أصبحت تشعر وكأنها أسيرة لديه، فهو يسيطر عليها ولا تستطيع أن تتخلص منه، وبدوره لم يكن يعاملها بلطف أو احترام، فكل الصفات الجميلة التي كانت تراها فيه كانت مجرد خدعة تنتهي مع أول لقاء.

ظلت الفتاة تعاني في صمت، وفي كل ليلة تدعو على عمتها التي خدعتها وأوصلتها إلى هذا الوضع المؤل

الاء.

الاء.

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

المزيــــــد