مش عايزني ألبس بكيني دماغه معقدة ومطلعش لارج... إعلامية مصرية مثيرة حسناء تطالب الخلع من زوجها وتفضح قدراته الجنسية في السرير في بث مباشر دون حياء!

شاهيناز فتاة في العشرينات من عمرها، لم تتخطى بعد ربيعها الثالث والعشرين، ولكنها وجدت نفسها أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة، تطالب بخلع زوجها. توجهت شاهيناز للمحكمة بعد أن أصبحت متأكدة من رغبتها في الهروب من هذا الزوج الذي وصفته بأنه "مش لارج خالص ومعقد".

قصة شاهيناز مع زوجها لم تستمر لفترة طويلة بعد الزواج. فهي فتاة في ال٢٣ من عمرها، تعمل كميكب أرتيست وتعيش في منطقة التجمع الخامس. تقدم لها شاب يبلغ من العمر ٣٠ عامًا، يعمل كمحاسب في أحد البنوك، وتعرفت عليه من خلال زواج شقيقتها وطلبه للزواج منها.

وافقت شاهيناز على الزواج، وفي وقت قصير تمت التجهيزات اللازمة وتحديد موعد الفرح. تقول شاهيناز: "كان فرحًا رائعًا جدًا، كنت سعيدة جدًا به. لم يكن لديه أي اعتراضات على حياتي، لم يتدخل في ملابسي أو عملي أو أي شيء آخر".

أقسم بالله ليست ابنتي... موظف أمام محكمة الأسرة: زوجتي ولدت وأنا لم أساعدها

كواليس محكمة الأسرة... سيدة خمسينية في أسوان تحصل على ورقة الطلاق بسبب بخل زوجها الشديد

زوجة تشتكي: دماغه فارغة في بعض الأمور

شاركت شاهيناز قصتها مع زوجها قائلة "تزوجت منذ سبعة أشهر فقط وانتقلنا للعيش في مصر الجديدة، في البداية كانت الأمور عادية جداً بالنسبة لي ولزوجي، لم يكن هناك أي اعتراض على أي شيء أقوم به ولا أي مشاكل، ذهبنا في شهر العسل وكانت كل الأمور على ما يرام".

وواصلت شاهيناز قائلة "بعد فترة قصيرة، بدأ زوجي ينتقد طريقة لبسي ويعيرني اهتمامًا بالتفاصيل الصغيرة، كنت أحاول أن أسكت وأستمع له لكنه بدأ في أمور أكثر تعقيداً وتفكيره فيها قليل".

شاهيناز: لا يرغب في أن أرتدي البكيني

وقالت شاهيناز "قبل حوالي شهرين، ذهبنا للسباحة معًا وهناك اعترض على جميع الملابس البحرية التي أردت أن أرتديها، على الرغم من أنه لم يرنا أحد ولم يكن هناك ازدحام، حدثت مشادة بيننا وعندما عدنا، اعتذر لي وأحضر لي وردة وقال لي إنه قد تغير وأن الموضوع قد انتهى".

واستمرت شاهيناز قائلة: "قبل 15 يومًا، كنا نستعد للسفر معًا، ووضعت الملابس في الحقيبة قبل أي شيء، عندما فتح الحقيبة، وجد مايوه بكيني قطعتين وقال لي ما هذا؟ هل سترتديه هناك؟ قلت له أنني سأرتديه، فسألني إذا كنت جادة، قلت له بطبيعة الحال، قال لي هل تتحدثين بجدية؟ قلت له ماذا في ذلك؟ قال لي إذا كنتِ ترتدينه فسأتركك وحدك، فقد غادرته وذهبت لعائلتي".

قد حاول أهلي وأهله يصلحوا الخلاف بيننا، ولكنه لم يكن مستعدًا للاستماع إليّ. غضبت منه لأنه لم يكن مستعدًا للاستماع إليّ. في النهاية، وأنا كنت جالسة مع صديقتي، نصحتني برفع قضية خلع، نظرًا لتصرفاته ورغبته في عدم الانفصال. قررت رفع قضية خلع.

هنادي مكرم

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال