قم بمشاركة المقال
يتجدّد الجدل سنويًا في فصل الصيف بشأن الساحل الشمالي "الشرير"؛ باعتباره وجهة سياحية مُفضلة لدى الجميع.
فلم يعد الساحل الشمالي بمصر مجرد منتجع أو مصيف يذهب إليه الراغبون في الهروب من درجة الحرارة الشديدة في فصل الصيف، لكنه أصبح موقعًا يقتصر على فئة معينة بأسلوب حياة مختلف يعكس مظاهر الثراء المنتشرة هناكويعتبر الساحل الشمالي، وجهة صفوة المجتمع الذين يبحثون عن أجواء مصيفية خلابة، داخل مصر، وخاصة ما يطلق عليه الساحل الجديد "الشرير"، الممتد من بعد قرية مارينا، وبالتحديد من عند الكيلو 120 حتى مدينة مرسى مطروح، والذي يشمل قري مارينا، ومراسي، وهايسندا، وغيرها.
اقرأ أيضاً
وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مصطلح الساحل الشرير والساحل الطيب للتفرقة بين المناطق التي يمكن للطبقة المتوسطة الذهاب إليه وتلك التي لا يستطيع الدخول إليها طبقة الأغنياء .