بعد أن اختفت لفترة طويلة .. ميا خليفة تظهر من جديد وتكشف عن سر خطير لم يكن يعرفه أحد جعلها تشتهر في كل العالم!

قالت الممثلة الإباحية السابقة من أصل لبناني، ميا خليفة، أن زوجها السابق شجعها على الانضمام إلى صناعة الجنس لإرضاء صنمه الملتوي.

وأضافت أنها كان يتعامل معها مثل “لعبة”، حيث كان يكبرها بعشر سنوات ، قائلة إنه كان يستمتع بالسيطرة عليها.

وبحسب ما نقلته صحيفة “ذا صن” البريطانية، فقد جلبت فترة الثلاثة أشهر التي قضتها الفتاة البالغة من العمر 30 عامًا في عالم الترفيه للبالغين نجوميتها العالمية ، ولكن بثمن باهظ.

وأدلت خليفة  باعتراف حيث قالت:"اتخذت “الكثير من الخيارات التي لا يمكنها التراجع عنها” خلال مسيرتها المهنية اللامعة، مشيرة إلى أن الإباحية كانت واحدة من أكبرهذه الخيارات.

وانفتحت ميا خليفة مع الإعلامي البريطاني ستيفن بارتليت خلال استضافتها عبر “بودكاست” حول العلاقة التي فرضت سنوات مراهقتها بالإضافة إلى الجانب المظلم من الصناعة.

وأشارت الجميلة اللبنانية الأمريكية أنها انجرفت في حب الزوبعة الرومانسية مع رجل عسكري لم تذكر اسمه قبل أن يتعكر مزاجها بسرعة خلال اللقاء.

وأردفت ميا خليفة إن العلاقة التي استمرت أربع سنوات بدأت على أنها “تهذيب” ، مضيفة أن تدني احترامها لذاتها سمح لها بالتلاعب بها بسهولة.

وأخبرت ميا خليفة الإعلامي ستيفن بارتليت أنها كانت “مجرد علاقة أشعر بأن الكثير من الفتيات يدخلن فيها عندما يكن في أواخر سن المراهقة”.

وقالت ممثلة لـ ” بورن هب” السابقة ، التي تفضل الآن أن تحمل اسم ولادتها سارة جو شمعون ، إن زوجها السابق كان “مسيئًا للغاية”.

وتابعت:”لقد كانت علاقة غير صحية للغاية – وأشعر بالغرابة أن أسميها علاقة ، لأن الديناميكية لم تكن علاقة…. لقد كان أكثر من شخص رأى لعبة ليلعب بها.”

زوجها السابق ضغط عليها لممارسة الإباحية

وبحسب ما روت، اتخذ وقتها المضطرب مع زوجها السابق ، الذي كان في الجيش الأمريكي في ذلك الوقت، منعطفًا أكثر قتامة عندما ضغط عليها لممارسة الإباحية في سن العشرين.

وتذكرت ميا خليفة كيف تلقت بطاقة عمل من قبل كشافة صناعية ، والتي “سخرت منها” عندما أبلغت زوجها.

وقالت: “لقد وضع هذا العالم كله أمامي وشجعه. وكان الإجماع ،” عليك أن تفعل ذلك ، أعتقد أن ذلك سيكون عظيماً “.

وعندما سُئلت عما سيكسبه زوجها من أن تصبح نجمة بالغة ، أجابت ببساطة: “الفتنة”.

كوثر

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال