إليك 10 وظائف ستموت خلال الأعوام القادمة و 10 أخرى ستكون الأكثر نمواً .. كن ذكيا وتصرف بسرعة وأكد مقعدك!

حذر المنتدى الاقتصادي العالمي،في تقرير له   أمس الأحد، من احتمالية اختفاء 14 مليون وظيفة في جميع أنحاء العالم، خلال السنوات الخمس المقبلة؛ نتيجة حدوث اضطرابات هائلة في سوق العمل العالمية، وضعف الاقتصاد، وزيادة اعتماد الشركات على تقنيات؛ مثل الذكاء الصناعي.

وبحسب ما ذكره المنتدى، فإن انتشار الذكاء الاصطناعي سيعرض العديد من الوظائف للخطر، حيث تحل الروبوتات محل البشر في بعض الحالات.

ووفقاً لشبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد استند التقرير إلى استطلاعات شملت أكثر من 800 شركة. ووجد المنتدى الاقتصادي العالمي، الذي يستضيف تجمعاً للقادة العالميين في دافوس بسويسرا، كل عام، أن أرباب العمل يتوقعون ظهور 69 مليون وظيفة جديدة، بحلول عام 2027، وإلغاء 83 مليون وظيفة.

وجاء ترتيب الوظائف الـ 10 الأولى كأسرع وظائف نموًا مقارنة مع الوظائف الآخذة في الانخفاض على مدار الـ 5 سنوات المقبلة.حسب CNN.

أسرع 10 وظائف نموا :

1- مشغلو المعدات الزراعية

2- سائقو الحافلات والشاحنات الثقيلة

3- معلمو التعليم المهني

4- مصلحو الميكانيكا والآلات

5- المتخصصون في تطوير الأعمال

6- هيكل البناء والمهن المرتبطة به

7- أساتذة الجامعات والتعليم العالي

8- مهندسو التكنولوجيا الكهربائية

9- عمال الصفائح والمعادن الإنشائية والقوالب واللحام

10- معلمو التربية الخاصة

أسرع 10 وظائف ستتراجع

1- إدخال البيانات

2- السكرتارية الإدارية أو التنفيذية

3- المحاسبة وكتاب الرواتب

4- حراس الأمن

5- مسؤولو المباني ومدبرات المنازل

6- صرافون وموظفو التذاكر

7- أعمال تسجيل المواد وحفظ المخزون

8- عمال التجميع والتصنيع

9- موظفي الخدمة البريدية

10- صرافو البنوك والموظفون المرتبطون بهم.

في الوقت نفسه، فإن انتشار الذكاء الصناعي سيعرِّض عدداً من الوظائف للخطر، حيث تحلُّ الروبوتات محلَّ البشر في بعض الحالات. وتوقَّع المنتدى الاقتصادي العالمي أن تخسر مجالات حفظ السجلات، وإدخال البيانات، والمجالات الإدارية، نحو 26 مليون وظيفة، بحلول عام 2027.

وتوقَّع أصحاب العمل أنه بحلول عام 2027 سيجري تنفيذ 42 في المائة من المهامّ المتعلقة بالأعمال، بوساطة الأجهزة والآلات.

كوثر

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال