قم بمشاركة المقال
تحولت مسابقة تحدي من أجل الفوز بجوال، إلى موجة عارمة من الاستياء والغضب في الوسط العراقي، ومطالبة واسعة بمحاسبة المسؤولين عن هذه المسابقة!
وبدأ الأمر عندما وافق أحد الشبان على تنفيذ تحدي، بأن يقوم بتقبيل أول فتاة يصادفها في طريقه بمرافقة الكاميرا، وذلك من أجل ربح جهاز من طراز «أيفون».
اقرأ أيضاً
وتسبب هذا التحدي في إثارة موجة غضب هائلة، عقب أن أقدم الشاب على تقبيل طفلة لا تتجاوز الثمانية أعوام، الأمر الذي تم اعتباره انتهاكًا صريحًا لطفولتها وبراءتها.
وانتشر كم هائل من الانتقادات والتعليقات السلبية في أوساط الجمهور والمتابعين العراقيين على هذا التحدي، واصفين الأمر بأنه استهتار، وانتهاك صارخ للطفولة وتحرش صريح بالأطفال.
اقرأ أيضاً
كما طالب البعض الآخر باعتقال المتورطين ومحاسبتهم، لقاء تعدّيهم على القوانين والأعراف التي تحمي الأطفال بهدف جني اللايكات والجوائز.