قم بمشاركة المقال
استعادت الأميرة موضي بنت خالد، ذكريات يوم استشهاد "الملك فيصل"، ووصفت المشهد وقتها بالمفجع.
وقالت خلال لقاء مع برنامج "الليوان" المذاع على قناة روتانا خليجية، إنها كانت في بيتها خارج القصر عندنا تلقت الخبر.
وبشأن حال الملك خالد بعد استشهاد الملك فيصل، قالت كان الخبر بالنسبة له مصيبة، مضيفة: ما رأيته متأثرًا إلا في حالتين توقف الصلاة في الحرم ومقتل الملك فيصل، فكان حزين ومكسور وكان لا يستطيع المشي من شدة التأثر بالفاجعة.
اقرأ أيضاً
وتوالت التعليقات بشكل كبير على الفيديو حيث قال أحدهم:" رحم الله ملوكنا وولاة أمرنا أجمعين وأطال الله في عمر من هم أحياء وأمدهم بالصحة والعافية والتوفيق ...
وعبر آخر بالقول:" أظن أن فاجعة جهيمان اكبر من أحداث ١١ سبتمبر، والله أمر عظيم جدا".
اقرأ أيضاً
الجدير بالذكر أن الملك فيصل قد استشهد في يوم الثلاثاء الموافق 25 مارس 1975 قام الأمير فيصل بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود بإطلاق النار على عمه فيصل بن عبد العزيز آل سعود أثناء استقبال وزير النفط الكويتي عبد المطلب الكاظمي في مكتبة بالديوان الملكي وأرداه قتيلًا، وقد اخترقت إحدى الرصاصات الوريد فكانت السبب الرئيسي لمغادرته للحياة.