إطلالة مثيرة لرهف القحطاني في "طاش العودة" تثير ضجة في السعودية.. والمفاجأة فيما كانت ترتدي!!

في أول ظهور فني لها فاجأت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي رهف القحطاني، الجمهور بظهورها في الحلقة الثامنة من مسلسل “طاش العودة” وكانت تترأس تنظيماً نسائياً يسعى للسيطرة على الرجال.

وخلال المشهد التمثيلي الذي جاء ضمن حلقة بعنوان “هجرة الرجال” ظهرت رهف القحطاني التي اشتهرت بـ”وذ نكهة”، وهي ترتدي ملابس تحاكي الملابس العسكرية، وتبث بياناً رسمياً تتحدث فيه إلى الرجال، وحولها عدد من السيدات يحملن أسلحة رشاشة باللون الزهري.

وعلى طريقة “طاش ما طاش” وتوابعه في التهويل والتسطيح قالت رهف أمام مجموعة من الفتيات اللواتي ارتدين ثياباً وردية اللون ويحملن أسلحة بايديهن: “نعلن نحن التنظيم النسائي أنه بحوزتنا أسلحة دمار شامل، وطورنا مفاعلاً نوويًا قادر على مسح الجنس الذكري من على الوجود، ونأمر جميع الرجال في المدينة بالخروج منها في ظرف24 ساعة”.

وأضافت :”سنرد على أي مساعدات خارجية ولن نسمح لأحد بالوقوف معهم أو مساعدتهم ولا العزاء عليهم، الموت للرجال، واللعنة على الذكور، والنصر للنساء”.

وفي مشهد آخر ظهر بطلا المسلسل ناصر القصبي، والفنان عبدالله السدحان، وهما يتابعان التمرد الأنثوي، وقال الأول: “يا ولد إيش قاعد يصير؟”، ليرد عليه السدحان: “الحريم تمردوا”.

وفي الحلقة ذاتها، ظهرت رهف تهدد بسلاح جديد، أطلقت عليه اسم “المحزم المليان النووي” حتى تحقق رغبتها في القضاء على الرجال في المدينة.

وقالت رهف: “وين المحزن المليان.. أعرفكم بالدكتورة سوسن”. وطالبت أخرى بالقضاء عليهم بالنووي. وبدأت تهتف رهف القحطاني: “مستقلات مستقلات” ورددت من بعدها السيدات في المكان بالهتاف ذاته.

وتفاعل العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الظهور المفاجىء لرهف القحطاني، بين مؤيد ومنتقد.

يشار إلى أن رهف القحطاني، اشتهرت من خلال منصة سناب شات، من خلال بث فيديوهاتها اليومية، التي تدمج فيها الواقع مع اللون الكوميدي، الأمر الذي جذب الجماهير السعودية إليها.

وجاء سبب تسمية رهف القحطاني بـ وذ نكهة بسبب الفيديو الكوميدي الشهير لها وهي تطلب من أحد المحلات مشروبًا، قالت عنه “أبغاه وذ نكهة الفراولة”، وهي الجملة التي علقت في أذهان الجمهور وارتبطت باسم رهف القحطاني منذ ذلك الحين.

كوثر

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال