مُفاجأة سارة.. الإمارات تتيح تأشيرة 5 سنوات وتستطيع الحصول عليها بكل سهولة مُقابل هذا الشرط !!

أتاحت الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، عبر نظام خدماتها الذكية، الحصول على تأشيرة سياحية لمجموعة عائلية، لمدة خمس سنوات، لمن لديهم أبناء دون الـ18 عاماً.

وذكرت أن التأشيرة متعددة الدخول يتم إصدارها لجميع الجنسيات من دون كفيل، وتسمح للمستفيد بالبقاء في الدولة لمدة غير متواصلة لا تتجاوز 90 يوماً، ويمكن تمديدها لمرة واحدة لمدة مماثلة.

وبينت أنه مع التمديد يجب ألا تتجاوز مدة البقاء 180 يوماً متصلة في السنة، مشترطة على المتعامل دخول الدولة خلال 60 يوماً من تاريخ إصدار تصريح الدخول لتجنب إلغائه.

وأشارت إلى التقديم على التأشيرة عبر الموقع الإلكتروني والتطبيق الذكي، والحصول عليها يكون إلكترونياً عبر البريد الإلكتروني خلال يوم عمل من التقديم عليها واستيفاء المتطلبات.

وبينت أن الأطفال (ما دون 18 عاماً) يعتبرون مرافقين للمستفيد من الخدمة، أما من هو أكبر من 18 سنة، فيتوجب أن يقدم الطلب لنفسه، مع المرفقات المطلوبة، مشيرة إلى أن قيمة الضمان المالي لتأشيرة السياحة هي 3025 درهماً، ويبلغ إجمالي الرسوم 750 درهماً شاملة التأمين الصحي.

وأوضحت أن هناك تسعة متطلبات للحصول على التأشيرة، هي: كشف الحساب البنكي - يجب أن يُقدَم كمستند رسمي (مختوم وملون) من البنك - لآخر 6 أشهر برصيد (4.000) دولار، التأمين الصحي يحب أن يتم إصداره من دولة الإمارات العربية المتحدة، ويجب أن تكون مدته 180 يوماً، صلاحية استخدام هذه التأشيرة شهران من تاريخ الإصدار، أي أنه يجب الدخول الأول للدولة خلال شهرين من تاريخ إصدار التأشيرة، يجوز تمديد البقاء لمدة مماثلة شريطة ألا تتجاوز مدة البقاء كاملة 180 يوماً في السنة، يتم تقديم طلب إصدار لمجموعة عائلية في حال وجود أبناء أقل من 18 عاماً، وتحتسب الـ90 يوماً في كل سنة بدءاً من تاريخ إصدار التأشيرة وليس من السنة الميلادية، وتُعد تأشيرة الخمس سنوات تأشيرة مُتعددة الدخول، أي يمكن الدخول أكثر من مرة على ألا تتجاوز مدة البقاء في الدولة 90 يوماً، وفي حال عدم المكوث داخل الدولة 90 يوماً، لا ترحل الأيام المتبقية للعام الجديد، وتُعد التأشيرة لاغية في حال خالف المتعامل المُدة المُحددة للمكوث داخل الدولة.

راكان القطيبي

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال