بعد حصولها على الإقامة الذهبية بدبى.. الفنانة التونسية غادة قطاطة تعلق بكلمات غير متوقعة !
قم بمشاركة المقال
بعد حصولها على الإقامة الذهبية بدبي الفنانة التونسية غادة قطاطة تعليق
أبدت الفنانة غادة قطاطة عن مدى سعادتها بسبب حصولها على الإقامة الذهبية في دبي، وقد قامت الفنانة غادة قطاطة بتوجيه الشكر لحاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، فقد قالت الفنانة أنها تسير على خطى القائد الشيخ محمد بن آل مكتوم، متمنية أن تترك بصمة تاريخية يستفيد منها الأجيال القادمة، فدومًا تسعى لتحقيق نجاحات مستمرة حتى تترك تاريخًا مليء بالإنجازات، حيث أكدت أن نجاحها في دولة الإمارات لم يأت من فراغ، فقد بدأت مسيرتها في تونس، وجاءت الإمارات تزود في خبرتها في مجال الإعلام، وهو ما ساعدها في تحقيق أحلامها وطموحاتها.
اقرأ أيضاً
غادة قطاطة
غادة قطاطة هى فنانة تحمل الجنسية التونسية، حصلت على الماجستير في إدارة الأعمال ومقيمة في دولة الإمارات منذ عام 2009،أشارت الفنانة غادة قطاطة أنها بدأت منذ الصغر في تعلم اللهجة المصرية والسورية بسبب عشقها للتمثيل، وحينما جاءت إلى دولة الإمارات العربية المتحدة وجدت ما يساعدها على التألق والتميز، فوجدت بيئة غنية بالثقافات واللهجات المختلفة ومن هنا بدأت في تقليد اللهجات العربية، وهو ما ساعدها على الدخول في عالم التمثيل، قدمت الفنانة غادة قطاطة الكثير من الأعمال التطوعية، والتي من أبرزها الدفاع المدني الإماراتي والهلال الأحمر الإماراتي، ورئيس لجنة الصحافة، والإعلام للمؤسسة الدولية للدفاع عن حقوق المرأة والطفل، كما أن غادة قطاطة كان لها دورًا كبيرًا في إطلاق مبادرة “حياتي عطاء" وذلك بمناسبة عام التسامح في دولة الإمارات.
اقرأ أيضاً
الأعمال الفنية للفنانة غادة قطاطة
نظرًا للعديد من الأنشطة التي ساهمت فيها الفنانة غادة قطاطة لقبت بالعديد من الألقاب منها الدكتوراة الفخرية في الصحافة والإعلام، كما لقبت بسفيرة الابداع الدولي، وسفيرة التميز في الأعمال، وسفيرة السعادة الإيجابية، ويذكر أنه تم اختيارها من ضمن أفضل 100 شخصية عربية لعدة أعوام متتالية هم 2019,2020,2021,2022،وقد شاركت الفنانة غادة قطاطة في الكثير من الأعمال الفنية، والتي منها مسلسل قلوب بيضاء، ومسرحية يلا نموت، ومسرحية هى هكذا وفيلم عشرة، وفيلم ست الوداع، وفيلم كاستينج.
راكان القطيبي
صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.قم بمشاركة المقال
