قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

هند القحطاني تظهر متأثرة وتعلن عن أمنيتها بالعودة للسعودية بسرعة لسبب مفاجئ

هند القحطاني تظهر متأثرة وتعلن عن أمنيتها بالعودة للسعودية بسرعة لسبب مفاجئ
نشر: verified icon كوثر 20 فبراير 2023 الساعة 08:30 صباحاً

هاجمت مشهورة مواقع التواصل الإجتماعي، السعودية هند القحطاني، إحدى متابعاتها بعد أن سألتها عن وضع أولادها بعد موتها وذلك في حال عودتهم إلى السعودية، مع الاختلاف الكبير في نظام الحياة بينها وبين الولايات المتحدة الأمريكية، والتي اعتادوا على أسلوب الحياة فيها. 

وكانت القحطاني قد استعرضت تعليق المتابعة عبر فيديت نشرته على "سناب شات"، سألتها فيه عن الحالة التي سيكون عليها أولادها في حالة وفاتها، حيث كان السؤال: “لو تمتين إيش بيكون وضع أولادك بيردون السعودية ويعيشون الوقاع، سؤال أفكر فيه كتير بحكم الموت الكثير”.، الأمر الذي أغضب القحطاني تجعلها ترغب في الرد عليه بقوة إلا أنها تراجعت بسبب اعتقادها أن المتابعة تحبها وتحترمها،  حيث ردت عليها: “يعيشون الواقع”، وقالت: “أنا والله ما ودي اهزقك لان واضح من كلامك أنك تحبيني”.

وقالت هند القحطاني، أن السعودية أصبحت في الوقت الحالي حلمًا للكثير، حيث يرغبون بالعيش فيها، مشيرةً إلى أنها من أوائل هؤلاء الأشخاص، إلا أنها لا تستطيع العودة إليها بسبب الخوف الكبير من أسرتها، وبالتحديد أشقاءها وأولاد عمها. 

وواصلت هند القحطاني بقولها:  “إيش اللي يرجعون للواقع ليه كأنها تتكلم عن السعودية ككابوس السعودية صارت حلم كل شخص وأنا أولهم أتمنى أني أقدر أروح أنا وعيالي ادخل السعودي واطلع أنا أخاف من أهلي مو بس أخواتي عيال عمي العن ملاعين”.

وتعرضت هند القحطاني لانتقادات كبيرة من بعض متابعيها بسبب هذا التعليق، حيث جاءت بعض التعليقات كالتالي: “مشكلتها هربت من اهلها وحتى وهي هربانه ما عندها سيره إلا أهلها للحين جالسة بالماضي تعيد وتزيد فيه ومهما كان اهلها غلط ومتشددين”، “بعد ما وقفت إعلانات قالت السعودية حلم “، “هي خايفه من عيال عمها ليش ما لهم سلطة عليها ليش تخاف منهم؟”.

وتحدثت هند القحطاني في فيديو عن الموت وعن الوضع الذي قد يعيشه أولادها في حال موتها، بقولها: “لا أفكر في الموت الحين ولا أخاف من الموت ولا بموت الحين بموت بعدين، ليس من العدل أن أموت بدري”.

وتابعت: "لازم أعيش مثل سنوات العذاب والظلم بعيشها مرتين في سعادة وحرية واستقلالية وانطلاق، عندي إحساس قوي إني أعيش عمراً طويلاً لأن الله ليس بظلام للعبيد”.

-----

هاجمت مشهورة مواقع التواصل الإجتماعي، السعودية هند القحطاني، إحدى متابعاتها بعد أن سألتها عن وضع أولادها بعد موتها وذلك في حال عودتهم إلى السعودية، مع الاختلاف الكبير في نظام الحياة بينها وبين الولايات المتحدة الأمريكية، والتي اعتادوا على أسلوب الحياة فيها. 

وكانت القحطاني قد استعرضت تعليق المتابعة عبر فيديت نشرته على "سناب شات"، سألتها فيه عن الحالة التي سيكون عليها أولادها في حالة وفاتها، حيث كان السؤال: “لو تمتين إيش بيكون وضع أولادك بيردون السعودية ويعيشون الوقاع، سؤال أفكر فيه كتير بحكم الموت الكثير”.، الأمر الذي أغضب القحطاني تجعلها ترغب في الرد عليه بقوة إلا أنها تراجعت بسبب اعتقادها أن المتابعة تحبها وتحترمها،  حيث ردت عليها: “يعيشون الواقع”، وقالت: “أنا والله ما ودي اهزقك لان واضح من كلامك أنك تحبيني”.

وقالت هند القحطاني، أن السعودية أصبحت في الوقت الحالي حلمًا للكثير، حيث يرغبون بالعيش فيها، مشيرةً إلى أنها من أوائل هؤلاء الأشخاص، إلا أنها لا تستطيع العودة إليها بسبب الخوف الكبير من أسرتها، وبالتحديد أشقاءها وأولاد عمها. 

وواصلت هند القحطاني بقولها:  “إيش اللي يرجعون للواقع ليه كأنها تتكلم عن السعودية ككابوس السعودية صارت حلم كل شخص وأنا أولهم أتمنى أني أقدر أروح أنا وعيالي ادخل السعودي واطلع أنا أخاف من أهلي مو بس أخواتي عيال عمي العن ملاعين”.

وتعرضت هند القحطاني لانتقادات كبيرة من بعض متابعيها بسبب هذا التعليق، حيث جاءت بعض التعليقات كالتالي: “مشكلتها هربت من اهلها وحتى وهي هربانه ما عندها سيره إلا أهلها للحين جالسة بالماضي تعيد وتزيد فيه ومهما كان اهلها غلط ومتشددين”، “بعد ما وقفت إعلانات قالت السعودية حلم “، “هي خايفه من عيال عمها ليش ما لهم سلطة عليها ليش تخاف منهم؟”.

وتحدثت هند القحطاني في فيديو عن الموت وعن الوضع الذي قد يعيشه أولادها في حال موتها، بقولها: “لا أفكر في الموت الحين ولا أخاف من الموت ولا بموت الحين بموت بعدين، ليس من العدل أن أموت بدري”.

وتابعت: "لازم أعيش مثل سنوات العذاب والظلم بعيشها مرتين في سعادة وحرية واستقلالية وانطلاق، عندي إحساس قوي إني أعيش عمراً طويلاً لأن الله ليس بظلام للعبيد”.

كوثر

كوثر

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

المزيــــــد