صورة نادرة للأمير محمد سلمان مرتديا الجنبية وحزام الرصاص.. لن تصدق كم كان عمره حينها !

صورة نادرة للأمير محمد سلمان مرتديا الجنبية وحزام الرصاص.. لن تصدق كم كان عمره!

في هذا المقال سنتحدث عن عن صورة نادرة منذ عشر سنوات أصبحت ترند السعودية سيتم التحدث عن الصورة بشكل مفصل أكثر اليكم التفاصيل .

صورة نادرة للأمير محمد سلمان مرتديا الأجنبية وحزام الرصاص.. لن تصدق كم كان عمره!

في يوم الجمعة في #ذكرى ميلاد ولي العهد #محمد_بن_سلمان  الـ 33  نشر طارق القويفل صورة نادرة  تعيدني لعشر سنوات سابقة أظهرت الصورة ابن سلمان وهو يرتدي جلبابا أزرق ملفوفا حوله شريط من طلقات الرصاص، بالإضافة إلى خنجر  حول خصره.

​وشارك البعض فيديو لولي العهد السعودي كان صبيا، وهو يلقي كلمة الطلاب أمام والده، الملك سلمان، والذي ينظر إليه بفخر واعتزاز.

 

نبذة عن ولي العهد محمد بن سلمان 

محمد بن سلمان قامت مجلة تايمز بتصنيف ولي العهد بأقوى رجل بالسعودية وذلك لما تقدمه للمملكة العربية السعودية من إصلاحات سنتحدث في هذا المقال عن دور ولي العهد في محاربة الإرهاب في المملكة العربية السعودية.

قام محمد بن سلمان خطواتٍ عديدة لمحاربة التطرّف الديني في المملكة العربية السعودية، واستهدفت تلك الخطوات إنهاء ما يُسمّى مشروع الصحوة الإسلامية في السعودية. ويسجّل المتابعون أن ثقافة التشدّد في المملكة العربية السعودية أصبحت في انحسارٍ بسبب سياسات محمد بن سلمان، لصالح ما يعتقد أنّها تعاليم الإسلام الحقيقية، الضامنة الثقافة التعدّدية الفكرية، «المنفتحة على العالم وعلى جميع الأديان وعلى جميع التقاليد والشعوب».

يقول محمد بن سلمان بأن القضاء على التطرف داخل السعودية في عام 2017، «لم يكن خيارًا مطروحًا من الأساس، ولا السيطرة عليه أمرًا واردًا»، ذلك أنه كان قد استشرى وقوي عوده بشكل كبير حتى وصل السعوديون إلى مرحلة يهدفون فيها في أفضل الأحوال: «إلى التعايش مع هذه الآفة» على حد تعبيره، إلا أنه منذ أن وعد بالقضاء عليه في عام 2017، استطاعت الحكومة السعودية خلال سنة واحدة، أن تقضي على «مشروع أيديولوجي صُنع على مدى 40 سنة».

يرى محمد بن سلمان، بعد ثلاثة سنوات من بدء حملته على التطرّف، بأن التطرف لم يعد مقبولًا اليوم في المملكة العربية السعودية، وهو وإن لم يعد يظهر على السطح، إذ أصبح «منبوذًا ومتخفيًا ومنزويًا»، لكنه لم ينتهِ بعد، متعهدًا بالاستمرار في مواجهة أي مظاهر وتصرفات وأفكار متطرفة «دخيلة من جهات خارجية تسترت بعباءة الدين»، نبذها السعوديون، قائلًا بأن السعوديين «لن يسمحوا أبدًا بوجودها بينهم مرة أخرى».