السعوديين يصلون للعالمية بهذا الأختراع والذي أثار أعجاب الملايين حول العالم !!

بـ"حجاب" ولهجة سعودية.. الروبوت "سارة" ترحب بزوار مؤتمر "ليب 2023" بالرياض

بعد الثورة الإلكترونية الحاصلة في المملكة العربية السعودية أطلقت المملكة العربية روبوت وهو من أوائل الروبوتات في المملكة العربية السعودية .

السعوديين يصلوا للعالمية بهذا الاختراع والذي أثار إعجاب الملايين حول العالم !!

لأول مرة في تاريخ  المملكة العربية السعودية بإطلاق روبوت أسمته سارة فهو نسخة حصرية  على شكل أنثى تلبس الحجاب والعباءة السعودية تم إستخدامه للترحيب بزوار معرض  السعودية التقني الدولي ليب  الموجود بالرياض 2023.

يعد الروبوت سارة أول روبوت سعودي تم إطلاقه وتم تصنيعه بالتعاون بين الشركة السعودية الرقمية وشركة Qss.  

إليك مميزات الروبوت الذي تم إطلاقه في موسم الرياض

فيما يأتي أهم مميزات الروبوت التي تم إطلاقها في موسم الرياض :

• تقوم الروبوت سارة التواصل مع جميع الزائرين .
• تقوم سارة بالرد  على استفسارات الزوار.
• تقوم سارة بالتفاعل معهم وتأدية جميع الرقصات الشعبية.
• تقوم الروبوت سارة أول روبوت يتحدث باللغة العربية أو بمعنى أصح باللغة 

العامية  .

ماذا قالت الروبوت سارة 

فيما يأتي أهم ما قالت الروبوت سارة :

قامت الروبوت سارة بالتحدث عن ملابسها التي قامت بتصميمها ملك الشمري وقامت أيضا بالتواصل مع المدعوين في المؤتمر وتحدث عن أكلتها التي تحبها وهي المرقوق والمصابيب.

"الذكاء الاصطناعي

بعد التطور الإلكتروني والثورة الإلكترونية أصبح الذكاء الصناعي الأكثر استخداما في الدول  لدرجة أن البعض أصبح يتخوف من أنه قد يعني سيطرة الآلات واضمحلال دور البشر، رغم أن الواقع ما يزال بعيدا جدا عن الاقتراب من هذا التصور، فما الذكاء الاصطناعي؟

الذكاء الاصطناعي بأنه الذكاء الذي تبديه الآلات والبرامج بما يحاكي القدرات الذهنية البشرية وأنماط عملها، مثل القدرة على التعلم والاستنتاج ورد الفعل على أوضاع لم تبرمج في الآلة، كما أنه اسم حقل أكاديمي يعنى بكيفية صنع حواسيب وبرامج قادرة على اتخاذ سلوك ذكي.

ويعرف كبار الباحثين الذكاء الاصطناعي بأنه "دراسة وتصميم أنظمة ذكية تستوعب بيئتها وتتخذ إجراءات تزيد من فرص نجاحها"، في حين يعرفه جون مكارثي -الذي وضع هذا المصطلح سنة 1955- بأنه "علم وهندسة صنع آلات ذكية".

وخلال السنوات الأخيرة، قفز التطور في تقنية الذكاء الاصطناعي قفزات كبيرة، وتعد تقنية "التعلم العميق" أبرز مظاهره، وهي ترتكز على تطوير شبكات عصبية صناعية تحاكي في طريقة عملها أسلوب الدماغ البشري، أي أنها قادرة على التجريب والتعلم وتطوير نفسها ذاتيا دون تدخل الإنسان.

راكان القطيبي

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال