بهذه الطريقة المذهلة نجحت الأسهم السعودية بتقليص خسائرها وهذه آخر التحديثات

هبطت الأسهم السعودية بأكثر من 150 نقطة، لكن المتعاملون استطاعوا تقليص الخسائر النقطية إلى ما دون 50 نقطة مع بلوغ المؤشر العام مستوى 11094 نقطة.

وضغط قطاع الطاقة بشكل أساسي على أداء السوق، بعد تراجعه بنحو 1.8 في المائة، كذلك تراجع قطاع البنوك بـ 0.3 في المائة ونحو 0.4 في المائة لقطاع المواد الأساسية الذي واصل هبوطه للجلسة السادسة على التوالي.

وسجل سهم "أرامكو السعودية" أدنى إغلاق له منذ فبراير الماضي بعد هبوط السهم 1.9 في المائة، كذلك تراجع سهم البنك الأهلي 3 في المائة مسجلا أدنى إغلاق منذ يوليو 2021.

إلى ذلك، فقد المؤشر العام في نهاية التعاملات نحو 49 نقطة أو ما يعادل 0.4 في المائة عند مستوى 11197 نقطة.

وبلغت سيولة الجلسة في نهاية التعاملات نحو 5.69 مليار ريال، وأتت السيولة عبر تداول 139.3 مليون سهم، وبصفقات منفذة تجاوزت 374.4 ألف صفقة.

أما السيولة فقد تركزت على أسهم "مجموعة تداول"، تلتها شركة سابك وأرامكو السعودية.

إلى ذلك، صعدت أسهم 105 شركات خلال جلسة اليوم، تصدرتها أسهم مجموعة الحكير وريدان وشركة فواز الحكير بمكاسب بالحد الأعلى 10 في المائة لكل منهم.

في المقابل، هبطت أسهم 102 شركات كانت أسهم إميانتيت في صدارتها بعد تراجع سهمها بالحد الأدنى 10 في المائة، وذلك بعد 4 جلسات من المكاسب الواسعة.

لارين يحيى

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال