قم بمشاركة المقال
على الرغم من جمالها إلا أنه لم يساعدها في أخذ أدوار البطولة الا مرة واحدة، وكانت تجسد شخصية البنت الهادئة الرقيقة.
ولدت ليلى حمادة في يوم 21 مايو عام 1951، برجها الفلكي هو الجوزاء، عمرها 70 سنة، حاصلة على بكالوريوس في الاقتصاد والعلوم السياسية.
اقرأ أيضاً
هي شقيقة الفنانة ماجدة حمادة وشاركتا معاً في العديد من الأعمال منها: الشهد والدموع، في مطلع التسعينيات تركت التمثيل ولكنها عادت مرة أخرى عن طريق الإذاعة.
كانت ليلى حمادة مخطوبة للفنان حمدي حافظ، ولكن الخطوبة لم تكلل بالزواج، في مطلع التسعينات حدث الزواج بينها وبين رجل أعمال من مصر ولكنه من أصل إيطالي وأنجبت منه ابنتين.
اقرأ أيضاً
طلب منها أن تترك الفن وبالفعل ابتعدت عن الفن وكانت تسافر ما بين مصر وروما، وعادت للفن بعدها بمشاركات في أعمال دينية، لكنها لم تظل سنوات قليلة حتى ابتعدت عن الفن مرة ثانية واختفت هي وشقيقتها ماجدة حمادة عن الأضواء.
وصلت ليلى حمادة على البطولة المنفردة مرة واحدة من خلال فيلم المغنواتي ولكنه لم يحقق نجاحاً كبيراً وقتها.
اقرأ أيضاً
تدور قصة الفيلم حول حكاية حسن ونعيمة والتي كانت قد جسدتها الراحلة سعاد حسني من قبل، مع الفنان محرم فؤاد، بعد فشل فيلم ليلى حمادة ظهرت سعاد حسني وتكلمت بتكبر عن ليلى حمادة قائلة أن الأفلام القديمة الراقية لا يجب إعادتها ثانياً، وتابعت: ولو حدث ذلك فيجب على المنتجين أن يختاروا فنانين كبار لهم خبرة تمثيلية كبيرة.
بعد كلام سعاد حسني وتصريحاتها لم تتكلم أو تختلط بها ليلى حمادة وظلتا متخاصمتين حتى وفاة سعاد حسني، وبعد تصريحات سعاد حسني لم يعط المنتجون ليلى حمادة أي دور بطولة في أعمالهم وحصروها في الأدوار الفرعية والتي مساحتها صغيرة، لم تقبل ليلى حمادة أن تشارك في أدوار الإغراء سوى في فيلم واحد هو جنس ناعم.