بعد تشويه ملامحها.. رد ناري من النجمة اللبنانية هيفاء وهبي على المتنمرين.. هذا ما فعلته !!

تصدرت مجددا الفنانة هيفاء وهبى تريند جوجل بعد ردها اللاذع على المتنمرين وحملة تشويه ملامحها التى انتشرت فى الأيام الماضية. 

هيفاء وهبى حرصت على الرد بقوة على كل من تنمر عليها وحاول أن يشوه ملامحها حيث علقت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى انستجرام وقامت بتوبيخ المتنمرين عليها وقالت : “ناقص تطلعولي أنياب”. 

ودافع عن هيفاء وهبى عدد من المبدعين والإعلاميين منهم رضوى الشربينى التى قالت : “هيفاء وهبي ديفا بجمالها وحضورها المميز، ومش محتاجة حد يشكر فيها وأنا من جمهورهيفاء وهبى، وهي أيقونة في الموضة والجمال وشخصية متواضعة جدا، مش محتاجين ندافع عنها على قد ما محتاجين نقول للناس كفاية تصيد أخطاء وهي دي الست اللي كنتوا بتنادوا بجمالها وشياكتها، يمكن مودها مكانش حلو، أو المكياج مش حلو أو الإضاءة، أيا كان السبب هي هيفاء".

هيفاء وهبى وفيلم رمسيس باريس

من ناحية أخرى، قاربت الفنانة هيفاء وهبى على الانتهاء من تصوير دورها فى فيلم “رمسيس باريس” حيث لم يتبق لها سوى يوم واحد وتنتهى تماما من العمل. 

وصورت هيفاء، صباح أمس بعض المشاهد، في منطقة الحزام الأخضر بمدينة 6 أكتوبر، بصحبة أفراد العمل.

فيلم "رمسيس باريس" بطولة بطولة هيفاء وهبي، حمدي الميرغني، مصطفي خاطر، محمد سلام، محمد أسامة (أوس أوس)، ومحمد ثروت، محمود حافظ، التونسية سميرة مقرون، مصطفى البنا، وعدد آخر من الفنانين، وتأليف كريم حسن بشير وإخراج أحمد خالد موسي، من إنتاج أحمد خالد موسى وريمون رمسيس، وتوزيع سينرجي فيلم.

وتدور أحداث فيلم "رمسيس باريس" في إطار كوميدي، حول انتقال مجموعة من المصريين من رمسيس إلى باريس وهذه الرحلة تتضمن كثيرا من الأحداث والمفاجآت، وسط مواقف كوميدية تقوم على الموقف، وتصل الأحداث ذروتها عندما يقررون تشكيل عصابة لسرقة لوحة الموناليزا من متحف اللوفر، وهم متنكرون. 

سعد احمد

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال