قم بمشاركة المقال
يبدو أن هناك محاولات كثيرة لمحاولة إعادة العلاقة إلى ما كانت عليها بين الفنانة المصرية المثيرة للجدل شيرين عبد الوهاب وشقيقها، بعد أن ضربها وأدخلها عنوةً إلى المستشفى.
في التفاصيل، علمت “لها” أن هناك محاولات للصلح بين شيرين عبد الوهاب وشقيقها محمد عبد الوهاب يقودها مطرب شهير صديق للطرفين منذ سنوات من أجل إنهاء الأزمة التي حدثت بينهما منذ أن أدخل محمد أخته شيرين الى مصحة نفسية من أجل العلاج من إدمان المواد المخدرة.
اقرأ أيضاً
والفنان الشهير، الذي فضّل أن يكون دوره بعيداً عن الأضواء، قد أجرى اتصالاً بشيرين من أجل الاطمئنان عليها والاتفاق على موعد لزيارتها لحلّ تلك الأزمة نهائياً حتى لا تتصاعد وتيرة الأحداث مرة أخرى وتنكشف للجمهور عبر وسائل الاعلام مثلما حدث في الفترة الماضية.
شيرين عبد الوهاب منذ خروجها من المصحة النفسية تمكث في منزلها الجديد الذي اشترته قبل فترة قصيرة، ولا تلتقي إلا بعدد من الأشخاص المقرّبين منها.
اقرأ أيضاً
من جهةٍ أخرى، فجّر الموسيقار المصري حلمي بكر مفاجأة من العيار الثقيل، تُجاه الفنانة المصرية الشهيرة شيرين عبد الوهاب، وتعاطيها للمخدّرات.
في التفاصيل، علق الموسيقار المصري، حلمي بكر، على الأزمة التي تعرضت لها الفنانة شيرين عبد الوهاب، بعد أن تم إدخالها إلى مصحة نفسية عنوة، للعلاج من تعاطي المخدرات.
اقرأ أيضاً
وكشف بكر مفاجأة جديدة، مشيرًا إلى أن تعاطي الفنانة شيرين عبد الوهاب للمواد المخدرة يأتي قبل ارتباطها بالفنان حسام حبيب، وليس منذ زمن قريب كما يعتقد بعضهم.
وأضاف الموسيقار المصري خلال لقائه مع الإعلامية مروة صبري في برنامج ”قعدة ستات“: ”التعاطي يفقد الإنسان أعصابه وتجعل المقام يهتز وفي كذا حفلة بلاقي المقامات عند شيرين تهتز، وشيرين عبد الوهاب في يوم من الأيام كانت عظيمة وكانت هتبقى أعظم لكن دلوقتي اختلفت والفترات اللي كانت فيها عظيمة أيام ما طلعت مع تامر حسني وفي البداية ولما كبرت وغنت في حفلات وحبها العالم العربي كله زي ما إحنا حبناها لكن في الفترة الأخيرة هي خارج التون“.
وتابع حلمي بكر: ”شيرين تتعاطى المخدرات قبل ارتباطها بحسام حبيب، وأنا بحب شيرين عبد الوهاب جدا ولما حبوا يكرموا شيرين في الأوبرا أنا اللي طلعت على المسرح واديتها الدرع بنفسي وده حب ولما تحب إنسان خليه يعيط ولو قال أي يبقى بيفضحك انتي وبيتهمك انك بتأذيه ولو امتص الألم وأنا بقرصه لمصلحته وابتسم وبص في وشك هتزداد محبة“.