أبرز المحطات في حياة الفنانة نادية الجندي والمفاجأة في ديانتها وعمرها الحقيقي .

كم عمر نادية الجندي، الممثلة المصرية التي نقشت صورتها في ذاكرة الأجيال المتتابعة، عرفت نادية الجندي من خلال تقديمها لأعمالٍ سينمائية أولاً، ثم اتجهت إلى العمل الدرامي لتكمل تاريخها الفني العريق، ولعل أكثر ما تساءل عنه جمهور الجندي هو عمرها الحقيقي خاصة بعد ظهورها بصورٍ شابة على شاطئ الساحل الشمالي بجمهورية مصر العربية، ويجيب موقع المرجع عن كافّة الأسئلة المتعلقة بنادية الجندي للتعرف أكثر على أزواجها وسيرتها الذاتية وثروتها وحسابها الرسمي على موقع انستقرام.

من هي نادية الجندي 

إنّ نادية الجندي هي ممثلة مصرية الأصل، ولدت نادية في الإسكندرية، وقد نشأت وترعرت فيها، شاركت نادية بداية شبابها في مسابقة ملكة جمال الإسكندرية، وقد اكتسحت اللقب لتتأهل بعدها للعمل الفني من خلال أول فيلمٍ لها “جميلة” توالت أعمال الجندي لتقدم أدواراً مختلفة، وقد ناقشت في أفلامها قضايا كبيرة ما جعلها نجمة السينما المصرية في السبعينات، حققت بعض أفلامها إيرادات كبيرة جداً منها فيلم “ميرامار” وفيلم “بمبة كشر”.

نادية الجندي السيرة الذاتية

في ضوء ما تم ذكره من معلوماتٍ عامة حول نادية الجندي، نلخص بياناتها الشخصية من خلال النقاط التالية:

الاسم الكامل:

 نادية محمد عبد السلام الجندي.

الاسم الفني:

 نادية الجندي.

اللقب: 

نجمة الجماهير.

تاريخ الميلاد:

 24 مارس عام 1946.

البرج الفلكي:

 برج الحمل.

محل الميلاد:

 مدينة الإسكندرية/ جمهورية مصر العربية.

الجنسية:

 مصرية.

الديانة:

 مسلمة.

الحالة الاجتماعية:

 منفصلة.

عدد الأبناء:

 ابن واحد “هشام عماد حمدي”.

المهنة:

 ممثلة.

سنوات النشاط:

 استهلت نادية الجندي نشاطها الفني منذ عام 1958 حتى الآن.كم عمر نادية الجندي

تبلغ الفنانة نادية الجندي من العمر حوالي 76 عاماً، فهي من مواليد الـ24 من شهر مارس/ آذار عام 1946م، وتهتم نادية الجندي بإطلالاتها لتظهر شابةً في مقتبل العمر، فقد شاركت الأخيرة صوراً لها خطفت الأنظار تؤكد من خلالها أنّها لا تزال شابةً، وأن العمر مجرد رقم فقط، من جهةٍ أخرى كانت نادية الجندي قد استعرضت تاريخها الفني الممتد على مدار أكثر من ستين عاماً قدمت فيها أروع الأعمال الفنية بين السينما والدراما.

ريهام نصر

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال