قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

هل تذكرون طفل ذا فويس كيدز عبود برمدا؟ هكذا أصبح اليوم وأعجب الملايين بما فعله !! (صورة)

هل تذكرون طفل ذا فويس كيدز عبود برمدا؟ هكذا أصبح اليوم وأعجب الملايين بما فعله !! (صورة)
نشر: verified icon سعد احمد 30 أكتوبر 2022 الساعة 05:00 مساءاً

حل نجم برنامج ذا فويس كيدز عبود برمدا ضيفا على برنامج "شو القصة" مع الاعلامية اللبنانية رابعة الزيات وكشف كواليس صادمة عن حياته الشخصية.

وقال الفنان السوري عبود برمدا إن ارتباط اسمه باسم شقيقته شهد برمدا، ألحق به ظلما على الصعيد الفني، وأن لا وجود لنقاط مشتركة بين لونه الغنائي ونمط أغاني شقيقته، التي اختارت نمط القدود والطرب الأصيل، بينما فضل هو اختيار نمط أغاني الدبكة والبوب.

وقال إنه يفضل الاعتماد على نفسه وخلق هوية خاصة به وطابع يميزه، مع تفكيره في بداياته بتسمية نفسه عبود فقط دون اسم العائلة تفاديا لاتهامه باستغلال اسم شقيقته التي سبقته في طريق الفن والشهرة.

وأكد برمدا على العلاقة المميزة التي تجمعه بشهد على الصعيد الشخصي فهي أم حقيقية حسب تصريحه، كما أن عبود وشقيقته على قطيعة مع عدد من أفراد العائلة منذ دخولها للوسط الفني؛ فذلك لا يناسبهم، لكنه وشقيقته يحافظان على العائلة بطريقة صحيحة من خلال ما يقدمان من أعمال وصفها بالمشرّفة.

وكشف برمدا خلال استضافته في برنامج ”شو القصة“ على قناة ”لنا“ عن عمله كمؤذن جامع خلال فترة مراهقته واعتناقه بعض الأفكار المغلوطة حول تحريم الفن والموسيقى، وذلك بسبب أحد الشيوخ المحرضين له على شقيقته بعد احترافها الغناء وشهرتها، فتحوّل إلى شاب مراهق متشدد دينيا، مع اعتبار بعض تصرفات عائلته كفرا، إلا أن والده تدخل كي يخرج من تلك الحالة، وبحسب برمدا فعلاقته بالله جميلة وهو راضٍ عن نفسه وعما يقدم.

وتحدث عن رضاه التام عن مسيرته الفنية منذ مشاركته في برنامج ”ذا فويس“ عام ٢٠١٦ إلى الآن، إذ شارك في عدد من المهرجات وأطلق نحو ٥ أغنيات و٣ كليبات، مع تمكنه من التعاقد مع شركة إنتاج ضخمة.

وكشف عن أسوأ مراحل حياته وهي مرحلة وفاة شقيقته الصغيرة ”إيمان“ عن عمر ناهز الـ ١٣ عاما، خلال فترة تواجده في برنامج ”ذا فويس“، حيث توفيت أثناء غنائه على المسرح.

هل تذكرون طفل ذا فويس كيدز عبود برمدا؟ هكذا أصبح اليوم وأعجب الملايين بما فعله !! (صورة)
سعد احمد

سعد احمد

صحفي متعدد المواهب، يعمل في كتابة المقالات والأخبار في مجالات متنوعة مثل السياسة، الاقتصاد، الثقافة، والرياضة.

قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

المزيــــــد